ساحات دعم القوات المسلحة المصرية و وزارة الداخلية
ساحات دعم القوات المسلحة المصرية و وزارة الداخلية
ساحات دعم القوات المسلحة المصرية و وزارة الداخلية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ساحات دعم القوات المسلحة المصرية و وزارة الداخلية

دعم الرئيس عبدالفتاح السيسى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» بداية ونهاية دولة اسرائيل
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Icon_minitimeالجمعة مارس 29, 2019 11:22 am من طرف لؤي عدنان النعيمات

» تسلمت مصر العالم الجاري منظومة صواريخ "أس – 300 بي أم" الروسية المضادة للجو
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 14, 2016 11:45 am من طرف أحمد القطان

» خطة أمريكية لاحتلال مصر عسكريا عام 2015 كشفت صحيفة «جلاسكو هيرالد» الأسكتلندية في تقرير لأحد الباحثين المهتمين بشئون الشرق الأوسط ومصر والعرب عن خطة بعيدة المدي نسجت خيوطها داخل وكالة الاستخبارات الأمريكية «CIA» ووزارة الدفاع الأمريكية - البنتاجون - تهدف
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 14, 2016 11:41 am من طرف أحمد القطان

» المجموعة 127 صاعقة vs اللواء 183 اسرائيلىء
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Icon_minitimeالخميس أبريل 07, 2016 10:10 am من طرف يحيى الحرية امام

» حينما سقطت الجولان
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Icon_minitimeالخميس أبريل 07, 2016 9:51 am من طرف يحيى الحرية امام

» العملية السالب
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Icon_minitimeالخميس أبريل 07, 2016 9:41 am من طرف يحيى الحرية امام

» حصن ميلانو
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Icon_minitimeالخميس أبريل 07, 2016 9:39 am من طرف يحيى الحرية امام

» عقرب طائر
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Icon_minitimeالخميس أبريل 07, 2016 9:25 am من طرف يحيى الحرية امام

» بمجرد إتمام الصفقة المنتظرة قبل نهاية العام الحالي على الأرجح فان موازيين اللعبة ستتغير
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Icon_minitimeالأحد أكتوبر 04, 2015 5:25 pm من طرف لواء صلاح سويلم

سحابة الكلمات الدلالية
شكرى الليبي البحرية حتشبسوت خالد الاسرائيلي العمليات القوات سلاح الثوري تماثيل 1948 العسكرية الصواريخ المغرب الروسية ليبيا المصرية محمد الخاصة لويس الحرس الجيش forces الايراني الثالث
Navigation
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط ساحات الطيران العربى الجديد على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط ساحات دعم القوات المسلحة المصرية و وزارة الداخلية على موقع حفض الصفحات
تصويت
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 35 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 35 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 170 بتاريخ الجمعة يونيو 21, 2013 12:44 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 2977 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Adi فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 6787 مساهمة في هذا المنتدى في 6022 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_rcapالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Voting_barالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_lcap 
لواء صلاح سويلم
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_rcapالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Voting_barالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_lcap 
الدرويش
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_rcapالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Voting_barالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_lcap 
يحيى الحرية امام
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_rcapالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Voting_barالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_lcap 
kotkotking
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_rcapالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Voting_barالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_lcap 
theleader96m
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_rcapالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Voting_barالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_lcap 
karim sam
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_rcapالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Voting_barالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_lcap 
predator7
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_rcapالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Voting_barالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_lcap 
الملازم:محمد رضوان
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_rcapالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Voting_barالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_lcap 
الجندي المجهول
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_rcapالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Voting_barالصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Vote_lcap 

 

 الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 6019
العمر : 124
الموقع : ساحات الطيران العربى الحربى
نقاط : 10224
تاريخ التسجيل : 05/10/2007

الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Empty
مُساهمةموضوع: الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه    الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 29, 2010 6:31 pm

الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها









الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Child4_740522569-2994


لا تحمل الحروب في أحشائها
سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك
الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها
ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه الزمن فهو الأثر النفسي الذي ستتركه
هذه الحروب بداخل كل من عاصرها وعايش الرعب والقلق وفقد عزيز أو قريب أو
منزل يستظل بظله ليجد نفسه في العراء.


يعتبر السلاح الأشد فتكاً
في الحروب هو التدمير النفسي الذي يدمر التوازن النفسي للمدنيين وعلى وجه
الخصوص الأطفال، وهكذا الحروب دائما يصنعها الكبار ويقع ضحية لها الصغار.


ولعلنا في العالم العربي لا
نعطي اهتماماً كبيراً بالرعاية النفسية والوسائل المطلوبة لاحتواء ردة فعل
الصدمات على الأطفال في حين أن غالبية المختصين يؤكدون أن أخطر آثار
الحروب هو ما يظهر بشكل ملموس لاحقاً في جيل كامل من الأطفال سيكبر من ينجو
منهم وهو يعاني من مشاكل نفسية قد تتراوح خطورتها بقدر استيعاب ووعي الأهل
لكيفية مساعدة الطفل على تجاوز المشاهد التي مرت به.....


ومن الممكن تفادي هذه الحالات فقط إذا تذكر أحدهم الجانب النفسي للطفل في هذه الأوقات العصيبة .












أما في العراق فحسب ما ورد
على لسان أحد ممثلي الأمم المتحدة، أكثر من نصف مليون طفل عراقي من الأرجح
أنهم سيكونوا بحاجة إلى علاج نفسي من جراء الصدمة النفسية التي تعرضوا لها
خلال الحرب .

ويقول ( كاريل دي روي ) :"
هناك 5.7 مليون طفل عراقي في المدارس الابتدائية ونتوقع أن يحتاج 10% على
الأقل من هؤلاء الأطفال إلى علاج نفسي من الصدمات التي تعرضوا لها خلال
الحرب ".

ويستشهد ( كاريل ) بحالة
عاصرها لزميل عراقي أصيب ابنه الذي يبلغ من العمر تسع سنوات " بهستيريا "
بعد سقوط صاروخ على مقربة من منزله .

وقد قام فريق من الخبراء
الكنديين في مجالات الصحة، والغذاء، وعلم النفس بزيارة للعراق قبيل الحرب
لمعاينة أحوال الأطفال وخرجوا بتقرير يحمل عنوان (( مسؤوليتنا المشتركة:
تأثير الحرب القادمة على أطفال العراق )) أوضحوا من خلاله أن أطفال العراق
يعيشون حالة من الرعب والخوف من الحرب التي من المتوقع أن يصل عدد ضحاياها
من الأطفال إلى عشرات أو مئات الآلاف حيث سيواجهون الموت إما جوعاً أو
قتلاً أو يحملون معهم ذكرى لا تنسى .


الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Child3

الدكتور محمد النابلسي : الزمن لا يشفي الصدمة بل يحولها إلى مزمنة
في موقعه الخاص يتحدث الدكتور " محمد النابلسي " عن ردود الفعل إزاء الانفجارات ويصنفها إلى:
1 )
ردود الفعل الأولية: التخدير الحسي عند سماع الانفجار ثم الانتقال إلى
مرحلة عدم استيعاب الحدث يتبعها مرحلة الهستيريا من الصراخ والبكاء .

2 ) ردود الفعل قريبة الأمد: وهي صعوبات التفكير وحالة من القلق والاضطرابات .
3 )
ردود الفعل متوسطة الأمد: فيها يبدأ الإنسان بالشعور بعدم الاطمئنان
وأحياناً الإحساس بالذنب لعدم قدرته على تقديم المساعدة وقد تنتابه حالة من
الغضب الناتج عن العجز وهذا يؤدي إلى انتكاسات نفسية وجسدية .

4 ) ردود الفعل الطويلة الأمد: تعتمد على قدرة الإنسان على التكيف مع الأحداث .


الـصـدمــة
نستخدم عادة كلمة ( صدمه )
للتعبير عن التأثر النفسي الشديد... ولكن المفتاح لتعريف هذه الحالة
والمعروفة بـ "trauma" بشكل مبسط هو حالة من الضغط النفسي تتجاوز قدرة
الإنسان على التحمل والعودة إلى حالة التوازن الدائم بعدها، دون آثار
مترسبة.


ولقد قام المختصون بتعريف
الصدمات النفسية بأشكال مختلفة يعتمد كل منها على التجربة الفردية الخاصة
نحو الحدث الذي أدى إلى الصدمة ويعتبر أكثرها أثراً هو ذلك النوع من
الصدمات التي تهدد الحياة بالخطر أو الإصابات الجسدية والمفاجآت الخارقة
للعادة التي تجعل الإنسان في مواجهة الخوف من الموت، الإبادة، الإيذاء،
الخيانة، الوقوع في فخ، العجز، الألم أو الخسارة .


هذا هو التعريف العام
للصدمة بشكل تقريبي ويتضمن ردود الفعل على الحوادث التي نتعرض لها مثل
الحوادث العرضية، الكوارث الطبيعية، الجرائم، الجراحات، الوفيات، أو
الأحداث العنيفة بشكل عام.... ويتضمن أيضاً لدى الأطفال حوادث التحرش،
الإهمال، القتال، الحرمان وعلى رأس كل هذا الحروب .


الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  97701043d5c808acdcb978801011493d_lm

الأطفال والحروب
تقول الدكتورة " نعمة البدراوي " أخصائية الطب النفسي:
(( تعتبر الصدمات التي يتعرض لها الطفل بفعل الإنسان أقسى مما قد يتعرض له
من جراء الكوارث الطبيعية وأكثر رسوخاً بالذاكرة ويزداد الأمر صعوبة إذا
تكررت هذه الصدمات لتتراكم في فترات متقاربة... ومن معوقات الكشف عن هذه
الحالات لدى الأطفال هو أنه يصعب عليهم التعبير عن الشعور أو الحالة
النفسية التي يمرون بها بينما يختزلها العقل وتؤدي إلى مشاكل نفسية عميقة
خاصة إذا لم يتمكن الأهل أو البيئة المحيطة بهم من احتواء هذه الحالات
ومساعدة الطفل على تجاوزها )).


ومن أهم الحالات التي يتعرض لها الأطفال خلال الحروب:
ـ سوء التغذية في المناطق الفقيرة
ـ المرض
ـ التشرد
ـ اليتم والفواجع
ـ المشاهد العنيفة
ـ الإرغام على ارتكاب أعمال عنف
ـ الاضطراب في التربية والتعليم

وقد تصاحب هذه الصدمات
حالات من الفوبيا المزمنة من الأحداث أو الأشخاص أو الأشياء التي ترافق
وجودها مع وقوع الحدث مثل الجنود، صفارات الإنذار، الأصوات المرتفعة،
الطائرات.... وفي بعض الأحيان يعبر الطفل عن هذه الحالات بالبكاء أو العنف
أو الغضب والصراخ أو الانزواء في حالة من الاكتئاب الشديد.... إلى جانب
الأعراض المرضية مثل الصداع، المغص، صعوبة في التنفس، تقيؤ، تبول لا إرادي،
انعدام الشهية للطعام، قلة النوم، الكوابيس، آلام وهمية في حال مشاهدته
لأشخاص يتألمون أو يتعرضون للتعذيب .


وفي حال مشاهدة الطفل
لحالات وفاة مروعة لأشخاص مقربين منه أو جثث مشوهة أو حالة عجز لدى مصادر
القوة بالنسبة للطفل مثل الأب و الأم على سبيل المثال يصاب عندها الطفل
بصدمة عصبية قد تؤثر على قدراته العقلية .


وغالباً ما تظهر المشاعر
التي يختزنها الطفل أثناء اللعب أو الرسم فنلاحظ أنه يرسم مشاهد من الحرب
كأشخاص يتقاتلون أو يتعرضون للموت والإصابات وأدوات عنيفة أو طائرات مقاتلة
وقنابل ومنازل تحترق أو مخيمات ويميلون إلى اللعب بالمسدسات واقتناء
السيارات والطائرات الحربية.... وتمتلئ مشاعر الطفل بالعنف والكراهية والشك
أو اليأس و القلق المستمر .



الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها   لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه  Child2

دور الأهل
توجيه الأهل في كيفية
التعامل مع الأطفال ليس فقط في مواجهة الحرب الدائرة على أرضهم ولكن يتجاوز
الاهتمام بذلك التوازن النفسي إلى إعداد الأطفال لاستيعاب الحرب التي تدور
في دول أخرى بدلاً من أن يتركوهم عرضة لمشاهدتها على شاشات التلفزة....
وعمدت بعض المدارس إلى إضافة حصة دراسية من ضمن مناهج الأطفال في الفصول
الأولى لتهيئتهم لتقبل هذا الأمر دون صدمات أو آثار مترسبة.


وخلاصة توجيهات المختصين في
هذا المجال أنه على الأهل في حال تعرض الطفل لظروف مروعة أن يبدءوا مباشرة
بإحاطتهم بالاطمئنان ولا يتركوهم عرضة لمواجهة هذه المشاهد دون دعم نفسي
وذلك عن طريق الحديث المتواصل معهم وطمأنتهم بأن كل شي سيكون على مايرام
وأنهم لن يصيبهم شي مع التركيز على بث كلمات من الحب أو تشتيت فكرهم عن
التركيز في الحدث المروع خاصة في أوقات الغارات المخيفة في حال وقوعها على
مقربة منهم، فهذه اللحظة هي الأهم في حياة الطفل النفسية وكلما تركناه
يواجهها وحده يزداد أثرها السلبي بداخله على المدى القريب والبعيد .


وبالنسبة للأطفال الأكبر
سناً يمكن مناقشة ما يجري معهم وإقناعهم بأنهم في مكان آمن أو أن القصف لن
يطالهم وأن الأهل متخذين كافة الاحتياطات لحمايتهم، مع ضرورة عدم منعهم من
البكاء أو السؤال عن ما يجري والحديث عنه فمن الضروري معرفة ما يدور في
تفكير الطفل و أن نترك لمشاعره العنان في هذه الأوقات حتى لاتتراكم
الصدمة.... ويمكن تشجيعهم على الحديث بمبادرة من الأب أو الأم للتعبير عن
مشاعرهم مع اختيار الأسلوب والألفاظ التي يمكن للطفل استيعابها والتجاوب
معها .

ومن المهم أيضاً أن يراقب
الآباء تصرفاتهم ويحاولوا المحافظة على الحالة الطبيعية لهم وقوة التحمل
وتلطيف الأجواء ليبثوا الثقة في الأطفال، وأن لا يتغير أسلوب الحياة بشكل
كبير وبقدر المستطاع .


اللجوء إلى الله
ويبقى في الواقع الجانب
الروحي أو الديني هو الأهم حيث يكفل للإنسان الاطمئنان فيمكن التجمع في
اللحظات العصيبة لقراءة القرآن أو الصلاة الجماعية والدعاء، و زرع الإحساس
بداخل الطفل عن وجود قدرة الإلهية عظيمة قادرة على نجدته في هذا الوقت من
أي شيء مهما كان قوياً ومروعاً لمساعدته على تجاوز حالة العجز والخوف التي
قد ترافقه بقية حياته وتساهم أيضاً في استعادته لثقته بنفسه وبالعالم حوله
وعدم فقدان الأمل، مع محاولة تخفيف الأمر عليه بذكر قصص تحكي عن فضائل
الصبر والجلد والعزيمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://4flying.ahlamontada.net
 
الصدمات النفسية للأطفال في الحروب ... أثرها وعلاجها لا تحمل الحروب في أحشائها سوى الألم والموت والمعاناة للأنفس البريئة... فأما ما نشاهده فهو تلك الصور المؤلمة للمصابين والقتلى والدمار، وقد يكون الزمان كفيل بتجاوزها ونسيانها، وأما مالا نشاهده ولا يمحوه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ان الإنسان يعيش في الزمان، والزمان في صيرورة مستمرة، فالذي كان مستقبل يصبح حاضر، والحاضر يصبح ماضي، والإنسان هو وسط هذه الدوامة التي لا تعرف التوقف. الزمان يتكون من ثلاثة أوجه، وهي الماضي والحاضر والمستقبل، وبين هذه الاوجه علاقة قوية فمثلاً : ( لو كان الإ
» ويكيليكس: إسرائيل ارادت ان يكون اقتصاد غزة على حافة الانهيار ولكن دون وقوع أزمة إنسانية 05.01.2011 آخر تحديث [18:40] سرب موقع "ويكيليكس" في 5 يناير/كانون الثاني نباً مفاده ان إسرائيل عملت على ان يكون مستوى مؤشرات الاقتصاد في قطاع غزة الذي تسيطر عليه حماس
»  احياء الاطباق بعد تلفها والموت المحقق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ساحات دعم القوات المسلحة المصرية و وزارة الداخلية  :: الأقسـام العسكريـة :: ساحة الطب العسكري-
انتقل الى: