الضعف في القوات المسلحة السعودية
<hr style="color: rgb(196, 207, 228);" size="1">
نقاط الضعف في القوات المسلحة السعودية
القوه البشرية
يرى الخبراء العسكريين إن هذه من اكبر نقاط الضعف في الجيش السعودي ولاكني
أرى إن هذه المشكلة يمكن التغلب عليها بل تقنية (كان دونالد رامسفيلد يريد
دخول العراق بـ اللواء 101 المحمول جوا وهو مكون من 20.000جندي لكي يحارب
400.000جندي عراقي )
للعلم فقط
قد تم إنشاء لجنة عسكرية سعودية أمريكية عام 91 وقد أصدرت هذه اللجنة
تقرير " تقرير مالكور" وقد أوصى إلى تشكيل ثلاثة فيالق سعودية تحتوي على
سبعة فرق عسكرية بحلول عام 2002م.
القوة البرية
1- إن الجيش السعودي غير قادر إلى الآن على إدارة عمليات عسكرية بقوة فرقة.
2- قلة المختصون (أكثر الجنود من حملة شهادة الثانوية )
3- كثرة أنواع الأسلحة حيث إن المملكة قامت بشرا خمسة نماذج مختلفة من
العربات القتالية المدرعة و سلاح مدفعية من خمسة دول مختلفة و ثلاثة نماذج
من الدبابات الأمريكية والفرنسية وأسلحة مضادة للدبابات من أربعة دول
وطائرات هليوكوبتر من دولتين وقد قلل ذالك من اعتمد السعودية على دولة
لحالها ولكن سبب المشاكل في التدريب والصيانة
4- تحتاج السعودية إلى أكثر من تسعة ألوية ثقيلة زائداً ألوية خفيفة مستقلة حتى تستطيع حمية نفسها من الدول المعادية
5- يجب على السعودية أن تفكر في إنشاء اثنين أو ثلاثة فرق عسكرية خفيفة
إضافية كاحتياط لدعم وإسناد قواتها المسلحة وعدم الاعتماد على فكرة
الإنشاء السريع للقوات إثناء الأزمات.
6- هنالك حاجة إلى المزيد من الدبابات والعربات القتالية والمدافع ذاتية الحركة ونظام دفاعي جوي نقّال
7- إن معظم الخبراء العسكريين يرون بأنه على الجيش السعودي أن يرّكز على
تحسين البنية التحتية للقوات المسلحة وليس على توسيع قواته المسلحة
8- إن وحدات المدفعية السعودية متخلفة حوالي 25 سنة في مجال التدريب فهي
تفتقر إلى الأهداف الرئيسية وإلى القيادة والسيطرة وإدارة المعركة وتعاني
من قلت القوة البشرية و من مشاكل الإسناد والتنقل والتدريب حيث إن كل وحدة
تقوم بتمارين الرمي كل سنة.
9- يحتج سلح المدفعية السعودي إلى البدء باستخدام الحاسوب البالستي و
أنظمة السيطرة على النار المتحركة والذخيرة والرادارات.كما تحتاج هذه
الوحدات إلى رادارات حديثة وأنظمة السيطرة على النار
10- الجيش السعودي لا يمتلك إلى الآن لواءاً قتالياً واحداً يستطيع القتال
ومستعداً للانتشار السريع ويمتلك متانة وقوة كاملة وإسناد العمليات، حيث
يوجد نقص في كل لواء خصوصاً في مسائل التجحفل في سلاح المدفعية والعناصر
الآلية.وقد بانت هذه المشاكل عند انتقال الألوية السعودية من خميس مشيط
والشمال باتجاه تبوك عند بداية الحرب على العراق.
11- توجد واسطة عند اختير الأشخاص للدورات الخارجية.وحتى في الدورات
التدريبية السعودية . والي عنده واسطة عشان يدخل عنده واسطة عشان ينجح كما
يوجد ضعف في التدريب المطلوب والتمارين العسكرية على مستوى القيادة العليا.
القوات الجوية
1- قلة المروحية الهجومية **السعودية بحجة إلى 50 طائرة من نوع أباتشي D لحماية حدودها مع اليمن والعرق فقط **
2- صحيح إن الصيانة في السعودية ممتازة (تلجا بعض دول الخليج لإرسال
طائراته للصيانة في السعودية) ولأكن في حل وجود مواجهه لا قدر الله في خلل
6اشهر لن تقلع طائرة واحدة بسبب قطع الغيار
3- مشاكل في صيانة الطائرات المروحية
4- المملكة بحاجة الى نظام التعارف Iff ورغم التكلفة الباهظة جداً جداً جداً لإنشاء نضام خاص بلل مملكة ولأكن هذا شر لابد منة
5- طائرات اواكس قديمة جداً والدليل على ذالك ان في حرب الخليج الثانية امريكا لم تستخدمها ضد العراق بل استخدمت نوع جديد أسمة
J-stars
الدفاع الجوي
1- لا يزال التدريب والاستعداد دون المستوى المطلوب.
2- هناك مشاكل مع مركز اتصالات المعلومات الأمنية التي تنقل المعلومات من طائرات أوكس
ونتيجة لذلك فإن السعودية تعتمد بقوة على قوتها الجوية في مسألة الدفاع الجوي وحماية قواتها المسلحة
القوات البحرية
1- قلة عدد جنود مشاة البحرية
2- عدم وجود الغواصات
3- قلة عدد المروحية المضادة للغواصات
• الأسلحة الإستراتيجية
يوجد لدا المملكة عدد من الصواريخ الصينية ولأكن عمرها الافتراضي انتهاء
وقد صارت غير صالحة للاستخدام وحتى لو كانت صالحة للاستخدام يوجد فيها
مشاكل كثيرة ومنها
1- هي بحاجة إلى زمن إطلاق لا يقل عن 2 ساعة
2- خطورة الوقود المستخدم فيها حيث أنها تستخدم الوقود السائل
3- ضعف الدقة فهي قد تسقط 999 متر من الهدف المحدد لها (يعني أنها لا تصيب الهدف إلا بل صدف )
4- قلة المنصات المتحركة وقلة عدد الصواريخ (وبسبب إسرائيل الكل يعرف مكان الصواريخ بل متر ) .
5- عدم تدريب الفرق المختصة بإطلاقها عملين والاكتفاء بل تدريب النظري