حرب المعلومات

حرب المعلومات الحضريه في المعركه







حرب
المدن تعلمنا ايضا الاستفاده من فواءد شبكه الاتصالات مركزي باستخدام
التقنيات الحديثه مثل الهواتف الخلويه واللاسلكيه ، وشبكات الانترنت.
الاتصال العادي دمج الحركه التجاريه وحركه محاوله تجنب الاشاره
الاستخبارات (النوع) الرصد. الاعداد الدقيق (بما في ذلك الموافقه
القانونيه والمراقبه المستمره من قبل المختصين وتجاريه النوع يمكن رصد
الاتصالات من اجل توفير قيمه العمليات الاستخباريه. الاتصالات التجاريه
المستهدفه النوع يتطلب معدات خاصه المقلدون خليوي الاتصالات الخليه
المشترك تحويل حركه الاتصالات من خليه تجاريه بدون المشترك في المعرفه ،
ثم تحليلها واصدار ارسالها الي الشبكه التجاريه. هذه العمليه يمكن تحديد
ورصد وتعقب المشتركين معين بل يتطلب اختيار التنصت. اخر الوساءل المتاحه
والاستفاده في وسط الخلوي وشركه الهاتف (تيلكو) لوحات مفاتيح تسمح
المخابرات الشاشه الاف المكالمات واعتراض الاتصالات بين المتهمين علي اساس
صوت التوقيع او استعمال محدده الكلمات والاسماء او المواقع. انشطه مماثله
يقوم علي الانترنت يتضمن بيانات التعدين '' البريد الالكتروني والانترنت
القيم الاستخبارات. ولكي يعتبر '' ، معلومات قيمه لا بد ان تتضمن عبارات
مثل "القنبله" او "المرتجله". بيانات التعدين يمكن تحقيق ذلك باستخدام
معايير اكثر العام ، بما في ذلك استخدام انماط الاتصال مع الانترنت او
يشتبه عناوين والحركه من والي مواقع محدده.

بعد تشغيل اجهزه متفجره اخري قدرات الاتصالات التي تستخدمها العصابات في
المدن. هواتف لاسلكيه واجهزه التحكم عن بعد بالاشعه تحت الحمراء ، وبعد
مراقبه عدد من تفعيل الادوات التي استخدمها المتمردون في الشرق الاوسط
خلال السنوات القليله الماضيه. القوات العسكريه لمواجهه هذا التهديد مع
مجموعه واسعه من الاجراءات المضاده باستمرار تحسن محاوله استباق الاحداث
التهديدات الناشءه. وعليه ، خلاف عمليات حرب المعلومات ، حيث مشوشات الا
تستخدم وحدات متخصصه في الحرب الالكترونيه ، مكافحه الحضر (الحروف
الكبيره) و ساسو تتطلب استخدام اطلقت مشوشات ب كل مركبه قتال
الفريق المكلف ، بل وانزال الدوريات. وهذا الاتجاه ادي الي تنميه موثوق
وفعال "المفتاح وانس" مشوشات يمكن ان تتصدي بفعاليه بعيد اندلاع سرا دون
تدهور المركبه او فرد في شبكه الاتصالات. هذا النوع من الحرب الالكترونيه
خلقت العديد من التحديات الهندسه الالكترونيه.







الرابط للتوضيح

www.defense-update.com