لغز "الزئبق الأحمر"
ينتشر بين الكثير من أوساط الناس وجود كميات كبيرة من الكنوز القديمة
المدفونة تحت الأرض وأنها محروسة من الجن وقد شاع بينهم أيضاً قدرة
الدجالين والمشعوذين على استخدام الجن في استخراج هذه الكنوز . وقد ارتبطت
هذه الاعتقادات بـ " الزئبق الأحمر " الذي تختلف التكهنات بحقيقة وجوده
ويلكن ؤكد البعض قدرته الهائلة على تسخير الجان لاستخراج هذه الكنوز وسرقة
الأموال من خزائن البنوك ، وظهر تبعاً لذلك ما سمي بـ " التنزيل " وهو ما
يمارسه الدجالون والمشعوذون من تنزيل الأموال المسروقة للزبون عن طريق
استخدام الجن .
قضية حامد أحمد
يقول
حامد آدم وهو مشعوذ تاب إلى الله وتحول إلى داعية :إن تلك حقيقة وإن الجن
يطلبون الزئبق الأحمر ، من الإنسان وهو غالي الثمن وقد يصل سعره إلى مئات
الألوف بل ملايين الدولارات ، لأن الواحد من الجن يتغذى به ويساعده في
إطالة عمره ، ويجعله شاباً ويعطيه قوة ، هذا الزئبق الأحمر لن يكون له أي
مفعول على الجان إلا إذا حصل عليه من إنسان . ومن دونه لا يؤثر فيه ،
ولهذا يطلب الجان من الدجال والمشعوذ الذي يتعامل معه أن يحضر له هذا
الزئبق الأحمر بكميات معينة بقوة ونقاء يصلان إلى ( 93،7 % ) ومقابل هذا
يعطي الجان الإنسان أموالاً ضخمة يسرقها من البنوك ومن مطابع العملة في
البلدان المختلفة . وقد يخدع الجان الإنسان بأن يعطيه هذا المال لاستخدامه
فترة معينة لا تتعدى أسابيع أو أياماً حسب إنفاقه مع حارس المال من الجن
والآخرين الجن . وهكذا تتم عمليات " التنزيل " المعقدة وفق اتفاقيات بين
الجن والإنسان ، والجن والجن . ويعترف حامد آدم بأنه قام بهذا العمل لصالح
أحد الأشخاص عام 1995 وكانت الكمية ( 800 ) جرام ، وقد نفذت العملية وأحضر
الجان لصاحب الزئبق مالاً من فئة الدولار الواحد . ويضيف حامد عن أساليب
الشعوذة وتغيير الأشياء إلى مال ويقول إنه كان يحول أوراق الشجر إلى مال
وفق تعاويذ معينة ، بعضها لفترة معينة وأخرى لمدة طويلة . وقد سألت الجن
مرة من أين يحضر هذه الأموال ، فقال : إنها من كندا من مطبعة العملة لديهم
. ويؤكد حامد إن هذا العمل لا علاقة له بالدين أو القرآن . ويعترف أنه
تعلم هذا السحر من شيخ هندي قابله في منطقة على الحدود التشادية النيجيرية
، وهو من أشهر الذين يدعون أنهم يعلمون الشخص الكمال أو ما يزعمون أنه
التعامل مع الله سبحانه وتعالى والرسول مباشرة . ويستخدم هؤلاء الدجالون
أسماء غريبة يدعون أنها سريالية وهي في الحقيقة أسماء لسفهاء الجن الذين
يتعاملون معهم ، وحتى يعطي هؤلاء لأنفسهم هالة يدعون أنهم في حضرة روحية.
الجن تساعد مجموعة على الكشف عن آثار مدفونة
من
أحدث قضايا الزئبق الأحمر تلك التي أمر اللواء أحمد شفيع مساعد وزير
الداخلية المصري لأمن الجيزة بتحويل المتهمين فيها للنيابة للتحقيق معهم .
وكانت مباحث الجيزة قد ألقت القبض على طالب اسمه أحمد محمد أحمد ومدرس في
مدرسة أوسيم التابع لمحافظة الجيزة اسمه صابر السيد ، وبحوزتهما قارورة
تحتوي على الزئبق الأحمر ، زعما أنهما بواسطته استدلا على آثار مدفونة تحت
الأرض ، وعثرت المباحث معهما بالفعل على قطع أثرية تنتمي لعصور مختلفة
وتقدر قيمتها بسبعة ملايين جنيه إضافة إلى سائل أحمر اللون ، قالا أنه
ساعدهما في العثور على الكنز وقالا في التحقيقات أن شخصاً ثالثاً استعمل
هذا الزئبق الأحمر في تحضير الجان ، وأن هذا الجان قادهما إلى الآثار
المدفونة تحت منزل أحدهما .
تكهنات حول وجود "الزئبق الأحمر" ؟لحد
الآن لم يثبت وجود مادة تدعى "الزئبق الأحمر" حيث اختلفت التفسيرات
والتكهنات بشأنها، ولكن مما لا يدعو للشك أن الإجابة عن حقيقة وجود
"الزئبق الأحمر" موجودة في ملفات سرية للغاية لم يتم الكشف عنها وربما تمس
الأمن القومي لدول مثل روسيا والولايات المتحدة الأمريكية وعلى الرغم من
تناول وسائل الإعلام كقناة الجزيرة الفضائية لذلك الموضوع في برنامج "سري
للغاية" إلا أنه يطرح مجرد تكهنات وفيما يلي سرد لتلك التكهنات:
1-مادة الزئبق الأحمر موجودة فعلاً وتستخدم في صناعة القنبلة النووية :وهذا
التكهن يستند على ما يلي :وقع بين أيدي المحقق الصحفي البريطاني " غوين
روبرتس " تقرير أعد لعناية " يوجيني " وزير الخارجية الروسي الذي كان
وقتئذ على رأس جهاز الاستخبارات الروسية عن مادة الزئبق الأحمر .وقد ذكر
ذلك التقرير أن ما كان يعرف بالاتحاد السوفييتي بدأ بإنتاج هذه المادة عام
1968م في مركز " دوبنا " للأبحاث النووية ، وأن الكيماويين المتخصصين
يعرفون هذه المادة بهذا الرمز ( H925 B206 ) وهي مادة تبلغ كثافتها ( 23 )
جراماً في السنتيمتر المكعب، وقد أحدثت هذه الدرجة الفائقة من الكثافة
بلبلة في عقول العلماء الغربيين ، إذ أنها أعلى من درجة كثافة أي مادة
معروفة في العالم ، بما في ذلك المعادن النقية ومن المعروف أن كثافة
الزئبق المستخدم في قياس درجات الحرارة تبلغ (6,13 ) جراماً في السنتيمتر
المكعب ، فيما تبلغ كثافة البلوتونيوم النقي أقل قليلاً من (20) جراماً في
السنتيمتر المكعب الواحد . ويعتبر الزئبق الأحمر من المواد النادرة جداً
وثمنه قد يصل من 100 ألف إلى 300 ألف دولار أمريكي للكيلوغرام.
2-الزئبق الأحمر Red Mercury ليس بمادة وإنما اسم سري (كود) لبرنامج عسكري
نووي لإحدى الدول أو كود لإحدى نظائر البلوتونيوم أو اليورانيوم السرية
والمستخدمة أصلاً في صناعة الأسلحة النووية.
3- هو اسم لمادة تستخدم في طلاء الطائرات العسكرية لكي تتفادى رصدها من خلال الرادار أو ما يسمى تقنية التخفي Stealth
4-هو مادة مزيفة يراد بها النصب والاحتيال على المجموعات الارهابية مثل
القاعدة أو بعض دول العالم الثالث التي تريد امتلاك اسلحة نووية. حيث يروج
البائعون لها من المافيا (ربما تعمل لصالح مخابرات دولة معينة) على أنها
مادة تساعد في صنع الأسلحة النووية ولذلك تباع بأسعار عالية جداً ولكنها
في الحقيقة هي مجرد مادة زهيدة الثمن من مزيج أوكسيد الزئبق وثنائي أيوديد
الزئبق أو الزئبق مخلوط بصباغ أحمر، وهذا التكهن يستند إلى ما استطاعت
الشرطة أن تعثر عليه من قبل المهربين الذين اعترفوا بتهريب "الزئبق
الأحمر" لحد الآن .
الزئبق الأحمر المصري
يتحدث زاهي حواس عالم الآثار المصري الشهير لجريدة الشرق الأوسط عن أصل قصة الزئبق الأحمر المصري فيقول:في
بداية الأربعينات من القرن الماضي تم اكتشاف زجاجة تخص أحد كبار قواد
الجيش في عصر الأسرة 27 " آمون.تف.نخت " الذي تم تحنيطه في داخل تابوته
نتيجة عدم التمكن من تحنيط جده خارج المقبرة بسبب أحداث سياسية مضطربة في
عصره .وقد بدأ الحديث عن الزئبق الأحمر في الأصل بعدما عثر الأثري المصري
زكي سعد على سائل ذي لون بني يميل إلى الاحمرار أسفل مومياء " آمون.تف.نخت
" قائد الجيوش المصرية خلال عصر الأسرة (27) ولا يزال هذا السائل محفوظاً
في زجاجة تحمل خاتم وشعار الحكومة المصرية ، وتوجد داخل متحف التحنيط في
مدينة الأقصر . وتعتبر هذه الزجاجة السبب الرئيسي في انتشار كل ما يشاع عن
ما يسمى بـ "الزئبق الأحمر المصري" . وهذه المقبرة قد وجدت بح
التها
ولم تفتح منذ تم دفنها ، وعندما تم فتح التابوت الخاص بالمومياء الخاص بـ
" آمون.تف.نخت " وجد بجوارها سائل به بعض المواد المستخدمة في عملية
التحنيط وهي عبارة عن ( ملح نطرون ، ونشارة خشب ، وراتنج صمغي ، ودهون
عطرية ، ولفائف كتانية ، وترينتينا ) . ونتيجة إحكام غلق التابوت على
الجسد والمواد المذكورة ، حدثت عملية تفاعل بين مواد التحنيط الجافة
والجسد ، أنتجت هذا السائل الذي وضع في هذه الزجاجة ، وبتحليله وجد أنه
يحتوي على ( 90،86 % ) سوائل آدمية ( ماء ، دم أملاح ، أنسجة رقيقة ) و (
7،36 % ) أملاح معدنية ( ملح النطرون ) و ( 0،12 % ) محلول صابوني و (0،01
% ) أحماض أمينية ، و ( 1،65 % ) مواد التحنيط ( راتنج ، صمغ + مادة
بروتينية ) .
ويضيف زاهي حواس فيقول: "
أدى انتشار خبر اكتشاف هذه الزجاجة إلى وقوع الكثير من عمليات النصب
والاحتيال منها ما تداولته الصحف قبل عدة سنوات عن تعرض شخصية عربية
مرموقة لعملية نصب عندما نصب عليه البعض بيع زجاجة تحتوي على الزئبق
الأحمر المصري بمبلغ 27 مليون دولار ، وقد حرر محضر بهذه الواقعة تحت رقم
( 17768 ) إداري قسم جنحة نصب ، بجمهورية مصر العربية ".
توليد الدولارات: شعوذة أم احتيالانتشر
بين أهالي قرية شبرا شهاب بمحافظة القليوبية المصرية أن هناك ساحراً من
الكاميرون يقوم بتوليد الدولارات عن طريق استخدام الزئبق الأحمر، وقد ذهب
لمقابلة الساحر بعض شباب القرية الذين يحلمون بالثراء السريع وقد استطاعوا
أن يجمعوا ألف دولار بعد أن باعوا ما لديهم وقابلوا الساحر الكاميروني
داخل أحد فنادق القاهرة، وقام الساحر بدعوتهم للعشاء وحصل منهم بعد ذلك
على مبلغ الألف دولار الذي يأخذه قبل أن يولد الدولارات عن طريق الزئبق
الأحمر، وحكى الشباب الثلاثة أن الساحر وضع الدولارات ولصق بكل ورقة ورقة
أخرى بنفس حجم الدولار الأصلي وقام بوضعها في الماء، وبعد ذلك قام بوضع
مادة حمراء على الماء أوهمهم أنها الزئبق الأحمر، وبعد ثوان تحولت الورقة
البيضاء إلى مائة دولار وسط ذهول الشباب وقد سلم الساحر بعد هذه التجربة
الشباب الثلاثة ألفي دولار وطلب منهم أن يذهبوا إلى محل صرافة ليحولوا
الدولارات إلى أي عملة أخرى لكي يتأكدوا أن هذه الدولارات صحيحة وليست
مزيفة، وفعلاً حولوا الألفي دولار إلى جنيهات مصرية وهم لا يصدقون ما
يحدث.. وبهذا استطاع الساحر أن يجعل الشباب على يقين أن الزئبق الأحمر
يولد الدولارات، وذهبوا إلى القرية ليحكوا القصة لكل من يقابلهم واستطاعوا
تجميع نصف مليون جنيه حولوها إلى دولارات بعد أن باع هؤلاء المخدوعين كل
ما لديهم. وجاء الساحر إليهم في منزلهم وقام بنفس العملية السابقة ولكنه
كان يأمرهم بوضع الأوراق المولودة داخل أكياس بلاستيك وعدم فتحها إلا بعد
12 يوما نظراً لكبر حجم كمية الدولارات، وبعد ذلك انصرف الساحر وطبعاً كان
معه الدولارات الحقيقة. وبعد المدة المحددة فتح الرجال الأكياس المغلقة
ولم يجدوا غير ورق أبيض ملون، وصدمتهم المفاجأة وسقطوا فاقدي الوعي، وظلوا
يقلبون الأوراق الملونة باللون الأحمر يميناً وشمالاً لعلهم يجدوا أي بصيص
أمل، ولكن للأسف أيقنوا أنهم ضحية نصاب عالمي استطاع أن ينصب هذه المرة
على بعض المصريين الذين اخترعوا أسطورة الزئبق الأحمر. وأصبح هذا الموضوع
حديث أهالي القرية وعلى المقاهي وفي كل مكان.. وهؤلاء الشباب الذين خدعهم
الساحر الكاميروني سقطوا ضحية الطمع الذي أفقدهم كل ما يملكون من أراض
وأموال، بل كانوا قد جمعوا بعض هذا المال من معارفهم وأصدقائهم بالقرية
وأصبحوا بذلك مدينين برد هذه الأموال، ولم يفلحوا بالطبع في العثور على
ذلك النصاب الكاميروني الذي أختفي تماماً ومن المؤكد أنه سيظهر في مكان
آخر ليمارس هوايته في النصب على ضعاف النفوس... هذا هو الزئبق الأحمر
الجديد الذي يولد الدولارات.
المصادر
- الشرق الأوسط
- موسوعة ويكيبيديا
- مجموعة من المنتديات
إقرأ أيضاً ...
- إشاعات عن وجود زئبق أحمر في ماكينات الخياطة
- الزئبق الفرعوني وزيت الكاهن
- أنواع السحر
التصنيف:
سحر وشعوذة
3
تعليقات، أرسل تعليقك:
اللجي
يقول...
مدونة غريبة ولكنها ممتعة
لا اؤمن بكلمات السحر ولكن اؤمن بالسحر........
15 مارس, 2009 03:27 ص
Mustafa Baghdady
يقول...
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع شيق جداً حيث انني سمعت ان هنالك
زئبقاً احمراً في مدينة العمارة مركز محافظة ميسان في جنوب العراق و ان
هنالك بحيرة كاملة من ما يسمى بالزئبق الاحمر و لكن بعد احتلال العراق اخذ
الامريكان كل ما في البركة و تركوها فارغة و هذه حقيقة لا يمكن انكارها
فماذا يفعل الامريكان بالزئبق الاحمر ؟
الله وحده يعلم هذا السر و لا احد غيره الا بما شاء تعالى
اخوكم في الله مصطفى البغدادي
27 أكتوبر, 2009 05:06 م
غير معرف
يقول...
جزاك الله خيرا معلومات تهمني للغاية!
14 ديسمبر, 2009 06:11 م
إكتب تعليقك أدناه.. if (!window.google || !google.friendconnect) {
document.write('' +
'');
}
if (!window.registeredBloggerCallbacks) {
window.registeredBloggerCallbacks = true;
gadgets.rpc.register('requestReload', function() {
document.location.reload();
});
gadgets.rpc.register('requestSignOut', function(siteId) {
google.friendconnect.container.openSocialSiteId = siteId;
google.friendconnect.requestSignOut();
});
}
function registerGetBlogUrls() {
gadgets.rpc.register('getBlogUrls', function() {
var holder = {};
holder.currentPost = "http://www.blogger.com/feeds/442221881730162091/posts/default/3409509494964199341";
holder.currentComments = "http://www.blogger.com/feeds/442221881730162091/3409509494964199341/comments/default";
holder.postFeed = "http://www.blogger.com/feeds/442221881730162091/posts/default";
holder.commentFeed = "http://www.blogger.com/feeds/442221881730162091/comments/default";
return holder;
});
}
if (!window.registeredCommonBloggerCallbacks) {
window.registeredCommonBloggerCallbacks = true;
gadgets.rpc.register('resize_iframe', function(height) {
var el = document.getElementById(this['f']);
if (el) {
el.style.height = height + 'px';
}
});
// We don't do anything w/ this, but don't let it bubble up and cause an
// exception
// TODO(henrywong): Don't just one-off this, fix at a more comprehensive
// level.
gadgets.rpc.register('set_pref', function() {});
gadgets.rpc.register('registerGadgetForRpcs', function(gadgetDomain, iframeName) {
// TODO(sauravshah): We don't need this. Remove it from the google.Blog api
});
registerGetBlogUrls();
}
BLOG_CMT_createIframe('http://www.blogger.com/rpc_relay.html', '05383856509272834263');
رابط إلى هذا الموضوعإنشاء رابط
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
مواضيع أحدث
مواضيع أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ابحث في المواضيع
| مدعوم من
| |
Custom Search Control
google.load('search', '1', {language : 'ar'});
google.setOnLoadCallback(function(){
var customSearchControl = new google.search.CustomSearchControl('017707835631107137603:p5szdahrf5e');
customSearchControl.setResultSetSize(google.search.Search.SMALL_RESULTSET);
customSearchControl.draw('cse');
}, true);
.gsc-control-cse {
font-family: "Tahoma";
border-color: #cc0000;
}
input.gsc-input {
border-color: #cc0000;
font-weight: bold;
font-family: "Tahoma";
}
input.gsc-search-button {
border-color: #cc0000;
background-color: #ebcc66;
font-family: "Tahoma";
font-size:12px;
font-weight:bold;
}
.gsc-tabHeader.gsc-tabhInactive {
border-color: #cc0000;
}
.gsc-tabHeader.gsc-tabhActive {
border-top-color: #cc0000;
border-left-color: #cc0000;
border-right-color: #cc0000;
background-color: #ebcc66;
}
.gsc-tabsArea {
border-color: #cc0000;
}
.gsc-webResult.gsc-result {
border-color: #cc0000;
font-weight:normal;
text-align:justify;
}
.gs-webResult.gs-result .gs-title {
height:50px;
line-height:120%
text-decoration:none;
}
.gsc-webResult.gsc-result:hover {
border-color: #cc0000;
text-decoration:none;
}
.gs-webResult.gs-result a.gs-title:link,
.gs-webResult.gs-result a.gs-title:link b {
color:#99CCFF;
text-decoration:none;
}
.gs-webResult.gs-result a.gs-title:visited,
.gs-webResult.gs-result a.gs-title:visited b {
color:#ADB7FA;
text-decoration:none;
}
.gs-webResult.gs-result a.gs-title:hover,
.gs-webResult.gs-result a.gs-title:hover b {
color: #ebcc66;
text-decoration:none;
}
.gs-webResult.gs-result a.gs-title:active,
.gs-webResult.gs-result a.gs-title:active b {
color: #c3d9ff;
text-decoration:none;
}
.gsc-cursor-page {
color: #ebcc66;
}
a.gsc-trailing-more-results:link {
color: #ebcc66;
}
.gs-webResult.gs-result .gs-snippet {
color: #cccccc;
}
.gs-webResult.gs-result .gs-visibleUrl {
display:none;
}
.gs-webResult.gs-result .gs-visibleUrl-short {
display:none;
}
.gsc-cursor-box {
border-color: #cc00ff;
color: #ebcc66;
}
.gsc-results .gsc-cursor-page {
border-color: #cc0000;
color: #ebcc66;
}
.gsc-results.gsc-cursor-page.gsc-cursor-current-page {
border-color: #cc0000;
background-color: #ebcc66;
color:#cc0000;
}
.gs-promotion.gs-result {
border-color: #336699;
background-color: #FFFFFF;
}
.gs-promotion.gs-result a.gs-title:link {
color: #748299;
}
.gs-promotion.gs-result a.gs-title:visited {
color: #0000CC;
}
.gs-promotion.gs-result a.gs-title:hover {
color: #0000CC;
}
.gs-promotion.gs-result a.gs-title:active {
color: #0000CC;
}
.gs-promotion.gs-result .gs-snippet {
color: #000000;
}
.gs-promotion.gs-result .gs-visibleUrl,
.gs-promotion.gs-result .gs-visibleUrl-short {
color: #748299;
}
.gsc-clear-button.gsc-clear-button {display:block}
المواضيع حسب التصنيف
أساطير وخرافات
(29)
أشباح و جن
(48)
أصوات غامضة
(9)
أطباق طائرة
(35)
أعمال فنية
(11)
أفلام رعب وغموض
(19)
ألغاز محلولة
(27)
أماكن مسكونة
(25)
اقتراب الموت
(
اكنتشافات أثرية
(11)
المس الشيطاني
(7)
الهالة
(3)
باطن الأرض
(7)
بعد الموت
(12)
تحقيقات
(3)
تنجيم وتنبؤات
(11)
جرائم غامضة
(7)
جلسات تحضير أرواح
(16)
خفايا العقل البشري
(9)
رحلة عبر الزمن
(2)
سحر وشعوذة
(18)
ظواهر السيدة العذراء
(6)
عام 2012
(4)
غرائب أخرى
(29)
قدرات خارقة
(20)
قصص من الخيال
(1)
قصص واقعية
(57)
كائنات فضائية
(22)
كتب للترجمة
(1)
مثلث برمودا
(3)
مسوخ و وحوش
(7)
وجهات نظر
(15)
عملاق قوم عاد !
إضغط على الصورة
النشرة البريدية
function validateEmail(form_id,email) {
var reg = /^([A-Za-z0-9_\-\.])+\@([A-Za-z0-9_\-\.])+\.([A-Za-z]{2,4})$/;
var address = document.forms[form_id].elements[email].value;
if((reg.test(address) == false)|| (email==null)) {
alert('البريد الإلكتروني غير صالح أو فارغ');
return false;
}
}
.brk_10 {
WIDTH: 100%; HEIGHT: 5px; CLEAR: both; OVERFLOW: hidden
}
INPUT {
TEXT-ALIGN: right
}
SELECT {
TEXT-ALIGN: right;
}
OPTION {
TEXT-ALIGN: right
}
.contact_form {
TEXT-ALIGN: right; WIDTH: 150px; FLOAT: right;
}
.contact_form .form_item {
TEXT-ALIGN: right; PADDING-BOTTOM: 5px
}
.contact_form .form_item LABEL {
TEXT-ALIGN: right; PADDING-BOTTOM: 6px; PADDING-LEFT: 0px; PADDING-RIGHT: 0px; DISPLAY: block; COLOR: #ffcc66; CLEAR: both; PADDING-TOP: 0px;FONT-FAMILY:Tahoma;FONT-SIZE: 13px;font-weight:normal;
}
.contact_form .form_item INPUT {
BORDER-BOTTOM-STYLE: none; PADDING-BOTTOM: 5px; BORDER-RIGHT-STYLE: none; PADDING-LEFT: 5px; PADDING-RIGHT: 5px; FONT-FAMILY:Tahoma; DIRECTION: rtl; BORDER-TOP-STYLE: none; BACKGROUND: #f0f0f0; COLOR: #333; FONT-SIZE: 13px; BORDER-LEFT-STYLE: none; FONT-WEIGHT: normal; PADDING-TOP: 0px
}
.contact_form .form_item SELECT {
BORDER-BOTTOM-STYLE: none; PADDING-BOTTOM: 5px; BORDER-RIGHT-STYLE: none; PADDING-LEFT: 5px; PADDING-RIGHT: 5px; FONT-FAMILY:Tahoma; DIRECTION: rtl; BORDER-TOP-STYLE: none; BACKGROUND: #f0f0f0; COLOR: #333; FONT-SIZE: 13px; BORDER-LEFT-STYLE: none; FONT-WEIGHT: normal; PADDING-TOP: 5px
}
.contact_form .btn {
}
.contact_form .btn INPUT {
BORDER-BOTTOM-STYLE: none; BORDER-RIGHT-STYLE: none; WIDTH: 150px; BORDER-TOP-STYLE: none; BACKGROUND: url('http://www.powerinn.net/paranormal_design/subscribe_btn.gif') no-repeat center 50%; HEIGHT: 24px; BORDER-LEFT-STYLE: none
}
الاسـم
البريد الإلكتروني
* الجنس ذكرانثى
العمر
بلد الإقامة - اختر الدولة -
الأردن
الإمارات العربية المتحدة
البحرين
تونس
الجزائر
جزر القمر
جيبوتي
السـعودية
السودان
سوريا
الصومال
العراق
عُمان
فلسطين
قطر
الكويت
لبنان
ليبيا
مصر
المغرب
موريتانيا
اليمن
إثيوبيا
الأرجنتين
أرمينيا
أريتريا
إسبانيا
أستراليا
اسكتلندا
أفغانستان
الإكوداور
ألبانيا
ألمانيا
أندونيسيا
أوروغواي
أوكرانيا
إيران
آيرلندا
آيرلندا الشمالية
آيسلندا
إيطاليا
باراغواي
باكستان
البرازيل
البرتغال
بلجيكا
بلغاريا
بنما
بورتوريكو
البوسنة والهرسك
بولندا
بوليفيا
البيرو
تايلند
تركيا
تشيلي
تنزانيا
جامايكا
جمهورية التشيك
جنوب إفريقيا
الدانمارك
Other
رومانيا
ساحل العاج
سلطنة بروناي
السلفادور
سنغافورة
السنغال
السويد
سويسرا
الصين
غانا
غرينلاند
غينيا
فرنسا
فنزويلا
فنلندا
قبرص
الكاميرون
كرواتيا
كندا
كوريا
كوستاريكا
كولومبيا
كينيا
لوكسمبورغ
مالطا
مالي
ماليزيا
المجر
المكسيك
المملكة المتحدة
موريشيوس
موناكو
النرويج
النمسا
نيجيريا
نيكاراغوا
نيوزيلندا
الهند
هولندا
هونغ كونغ
الولايات المتحدة
اليابان
اليونان
أخرى
كوكب المريخ - إضغط على الصورة
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
أخبار مختارة
- - بريطانية تدعي أنها نفرتيتي
- - تفسير طبي لإبتسامة موناليزا الغامضة
أكثر القصص الواقعية إثارة
- - حكايتي مع الجن
- - مواجهة مع شبح على طريق سفر
- - ضحية السحر
- - عندما يلعب الشيطان
- - مع مجهول في المقعد الخلفي
هل مررت بتجربة تعتبرها "غريبة" ؟
يسعدنا أن ترويها وترسلها إلى
kamal@paranormalarabia.comلنقوم بنشرها بعد مراجعتها شرط أن :
- تذكر الاماكن والتواريخ وطبيعة صلتك بالاشخاص.
- تذكر سنك وقت الحادثة.
- ترفق أي صورأو تسجيلات صوتية ان توفرت.
ملاحظة:
يتم نشر فقط الاحداث التي لا تقبل تفسير منطقي أو علمي مقبول ضمن تبويب "قصص واقعية" في هذه المدونة.
أكثر الموضوعات تعليقاً
- - هل تعلن سنة 2012 نهاية العالم ؟
- - كتب السحر: شمس المعارف الكبرى
- - سنة 2012 والخطر القادم من نيبيرو
- - مثلث برمودا حسب د.عائض القرني
- - شامبالا - أسطورة المملكة المفقودة
- - طقوس التعذيب لدى عبدة الشيطان
- - كتاب الشيطان
- - حقيقة شبح مايكل جاكسون
- - قصص واقعية: ضحية السحر
- - أسطورة أهل الخطوة
أفلام رعب وغموض (اقرأ وشاهد)
- - الإنس والجن
- - اختفاء جعفر المصري
- - AmityVille Horror
- - Dracula
- - Fire In The Sky
- - Fragile
- - Half Light
- - Paranormal Activity
- - Premonition
- - Talking To Heaven
- - The Devil's Ground
- - The Exorcist
- - The Invisible
- - The Shinning
- - What Lies Beneath
- - White Noise
أدلة مزيفة - إضغط على الصورة
مواقع صديقة
- - مدونة حسام الأخرس
- - مدونة آفاق علمية
- - مدونة بوجبرة والأجر على الله
- - مدونة الشجرة الأم
- - مدونة منال عبد الحميد - قصص
أطباق طائرة - إضغط على الصورة
بطاقة تعريف..
كمال غزالمنذ زمن وأنا
مهتم بالظواهر الغامضة التي تقع خارج حدود التفسير الفيزيائي أو المادي،
أكتب في هذا الموقع خلاصة ما أعرف وما قرأت عن ذلك العالم المجهول حيث
أقوم بتأليف بعض المواضيع وجمع وترجمة ونقل بعض المقالات من مصادر بحثية
موثوقة وأصوب بعض الأخبار الملفقة بهدف استبعاد المزيف منها لكي أقدمها
لجمهور الزوار الكرام.
عرض الوضع الكامل الخاص بي