<table border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" width="100%"><tr><td colspan="2" class="hr"> </td></tr><tr><td colspan="2">الجزائر : يخدم في الأسطول الجزائري حوالي 7000 شخص . و قوة الهجوم الأساسية : غواصتان من الاتحاد السوفييتي من نوع كي.آي.أل.أو مزوّدة بتوربدو أم.أم.تي.تي 533 و ثلاثة قطع (سوف - كوري) مع صواريخ SA. N-4 Geko Sam ، و خمسة بوارجSov Nanuchka 11 مع أربعة صواريخ Styx SS-N2C و 9 سفن صواريخ من نوع OSA مع 4 صواريخ SS-N-2C Styx و عشرات المروحيات الهجومية البحرية من أنواع MI-14 .
- ليبيــا : في الأسطول الليبي يخدم حوالي 8000 شخص . قوة الهجوم الأساسية : غواصتان (من نوع Sov-Eoxtrot) مع توربدو من نوع 533MM و بارجتان (Sov-Koni) مع 4 صواريخ Sryx SS.N.2C و 3 بوارج (من نوع Sov-Nanuchka 2) مع صاروخين SS-N-2C Styx و 13 حاملة صواريخ (Fr Combattant 2) مع ((Otomat 4 .
- السعودية العربية : يخدم في الأسطول السعودي حوالي 15.500 شخص . قوة الهجوم الأساسية : 4 قطع (FR-200) مع ثمانية صواريخ أوتومات - 2 ، و 4 بوارج في كل واحدة 8 صواريخ هاربون و حاملات صواريخ مع أربعة صواريخ هاربون في كل واحدة .
- سوريا : يخدم في الأسطول السوري حوالي 6000 شخص . قوة الهجوم الأساسية : قطعتان (Sov Petya) مع خمسة سفن 533 –MM . و عشرة حاملات صواريخ (Sov osa) مع 4 صواريخ SS-N-2C Styx)) و 20 مروحية هجومية مع قدرات بحرية من نوع Sov . Mi-25 و للسوريين 4 غواصات و 3 غير صالحة و الرابعة "تعمل كغواصة خدمة" .
إن تزوّد مدن المنطقة بالشبكات المعقدة يساهم في تعزيز قوة سفن الصواريخ السريعة ، التي خطّطت في العالم في سنوات الثمانين عبر عن نفسه في سنوات التسعين . و حتى بداية سنوات الألفين بالشبكات التالية :
- شبكة الرقابة على الأسلحة المتطورة مع رادار يتابع الهدف ، رادار رقابة لمدفع أتوماتيكي و حاسوب ديجتال لأجهزة الصواريخ البحرية ذات القناتين المنفصلتين للرقابة على النار و المدافع .
- الشبكات الإلكترونية السلبية و الإيجابية مع أجهزة استشعار سلبية و معطيات رقمية لنشاط رادارات سفن العدو بواسطة التلفزيون بدائرة مغلقة و أجهزة كشف و متابعة بالأشعة فوق الحمراء و كذلك بمساعدة معدات قياس إلكترونية سلبية تتابع نشاطات الرادار للعدو و تحلل البث الذي اكتشفته و بعد ذلك تشخص و تعطي اتجاهاً .
- جهاز لتحليل المعلومات : لوحة عرض تكتيكية تعطي لقائد سفينة الصواريخ صورة وضع محددة و تشمل ميدان القتال .
صواريخ Exocet و Otomat التي اشترتها الدول العربية تقل من حيث مستواها التمهيدي عن جبرائيل ، حيث إن سفن الصواريخ للدول العربية مزودة هي أيضاً بأجهزة قتالية إلكترونية مثل بارتيم ، داجيه ، توماس باندت .
التحسينات التكنولوجية في أساطيل الدول العربية تعبر عن نفسها في خمس مجالات مركزية :
1- مدى الصواريخ (التي يمكن إطلاقها من البحر ، من الجو و من الشاطئ) يمتد وراء الأفق بين 70 - 300 كم .
2- يوجد بيد العرب حوالي 18 نوع صواريخ ، رؤوس حربية متقدمة شرقية و غربية (مقابل 1- 2 في حرب يوم الغفران) ذات قدرة على الوصول إلى أهداف صغيرة و قدرة على التوجيه و الحركة السرية حتى المس بالهدف .
3- تزوّد العرب بكميات كبيرة من المروحيات القادرة على البحث (الاكتشاف و التشخيص) و الهجوم فوق البحر ، و التي تحلق من الشاطئ و كذلك من سفن حاملة الصواريخ في البحر المتوسط .
</td></tr></table> |