Admin Admin
عدد الرسائل : 6019 العمر : 124 الموقع : ساحات الطيران العربى الحربى نقاط : 10224 تاريخ التسجيل : 05/10/2007
| موضوع: الإهرامات الثلاثاء أكتوبر 26, 2010 12:53 pm | |
| الإهرامات الموقع القاهرة بمصر، وهي احدى عجائب الدنيا المتبقية إلى الآن وهي غنية عن التعريف. (( طبعا اغلب هذه العجائب انتهت او دمرت ولم يبقى منها الا اهرامات الجيزة )) أهرماتمصر من اقدم عجائب الدنيا السبع ، وهي مقابر الفراعنة ، وقد امتلأتممراتها ومقابرها في يوم من الأيام بممتلكات الملوك التي لا تقدر بثمن ،والتي دفنوها معهم حتى يستعملوها في الحياة الأخرى ـ على حد زعمهم ـ وقدنهبت كنوز الأهرمات منذ آلاف السنين ولا زالت الاكتشافات متواليه إلى الان. من هو باني الهرم الأكبر؟ كيف بني هذا الهرم؟ ولماذا بني؟ صور للاهرامات: رسم للاهرامات-نابليون 26 KB مشاهدة الاهرمات من الفضاء 15 KB مشاهدة الاهرامات - 1 65 KB مشاهدة الاهرامات - 2 48 KB مشاهدة ابو الهول -1 14 KB مشاهدة ابو الهول -2 31 KB مشاهدة كتابات فرعونية 12 KB مشاهدة أهرماتمصر من اقدم عجائب الدنيا السبع ، وهي مقابر الفراعنة ، وقد امتلأتممراتها ومقابرها في يوم من الأيام بممتلكات الملوك التي لا تقدر بثمن ،والتي دفنوها معهم حتى يستعملوها في الحياة الأخرى ـ على حد زعمهم ـ وقدنهبت كنوز الأهرمات منذ آلاف السنين ولا زالت الاكتشافات متواليه إلى الان. يطلقالمؤرخون على عصر الدولة القديمة اسم "عصر بناة الأهرام"، إشارة إلى تلكالأهرامات الضخمة التى نراها جميعاً، والتى بنيت فى بطن الصحراء عن يمينالوادى، من إقليم الفيوم جنوباً إلى الجيزة شمالاً. ولكن لماذا بنيت الأهرامات وما هو الغرض منها؟ ترجع الفكرة فى بناء الأهرامات إلى اعتقاد المصريين القدماء فى خلودالروح، وإلى اعتقادهم فى البعث مرة أخرى وبوجود حياة أبدية. لهذا بنىالمصريون القدماء مقبرة حصينة توضع فيها الجثة بعد تحنيطها، وتزود بمجموعةكاملة من حاجيات الميت كالأدوات وقطع الأثاث وأنواع الأطعمة والشراب التىكان يستعملها فى حياته، حتى إذا ما جاءت الروح وحلت فى الجثة، عاد الإنسانإلى حياته الأبدية. ونقشت جدران المقبرة بالمناظر المعتادة، لتدخل السرورعلى الميت. واكبرهذه الاهرامات هو هرم خوفو ابن الملك “سنفرو” وخليفته في الحكم وقد استغرقبناء هذا الهرم الاكبر عشرين عاما ويبلغ ارتفاعه 148 مترا ومساحة قاعدته13 فدانا ويبلغ طول كل ضلع من اضلاع قاعدته نحو 230 مترا، وتبلغ كميةالحجارة التي استخدمت في بنائه نحو 2300000 قطعة حجرية تزن في مجموعها نحو5500000 طن تقريبا. أما الهرم الاوسط هو “خفرع” ولكنه اقصر في الارتفاع من هرم “خوفو”. أماالهرم الثالث فهو “منقرع” وقد بناه الملك منقرع وهو الملك الفرعوني التاليفي الحكم بعد خفرع وقد اكتسب الملك “منقرع” سمعة طيبة على عكس خوفو وخفرعاللذين اشتهرا بالظلم والقسوة والجبروت نتيجة لتسخيرهم الآلاف من المصريينفي العمل المتواصل.. وحتى يومنا هذا لم تستطع العوامل الجوية ان تنال منالاهرامات. البانيهو الفرعون خوفو وبني بواسطة جيش من الشغيلة المسخرين , ظلوا عشرون عامايحفرون الجبال في صعيد مصر وينحتون الصخور ومن ثم تنقل بواسطة المراكب علينهر النيل إلي منطقة الجيزة حيث ترفع فوق منحدر من ا لرمال يزداد ارتفاعاكلما ارتفع البناء في الهرم , فتجر الصخور على المنحدر صعودا باستخدام قطعمن الأخشاب تنزلق فوقها الصخور حتى توضع الصخرة في مكانها . ولماذا بني؟بني ليكون قبرا لمومياء خوفو المحنطة هناككاتب ومفكر سويسري مشهور بنظرياته الشجاعة وأفكاره السباقة والذي أثاركثيرا من ا لجدل في الغرب بسبب هذه الأفكار التي لا تتمشي مع ما تعودواعليه من أراء ونظريات, هذا الكاتب اختلف عنهم كليا وفند أقوالهم وحججهموجاء بإجابات وتفسيرات أخري تختلف عما جاء قبله وهي إجابات وتفسيرات سهلةومقنعة فبالنسبة للسؤال الأول, فمن بنى الهرم الأكبر؟ وهل هو خوفو؟ يقول الكاتب Von Daenniken أن الهرم الأكبر وعلى خلاف بقيةالاهرامات الأخرى المنتشرة في مصر لا توجد بداخله أية نقوش أو كتاباتهيروغليفية , فهو خالي منها تماما مع أن باقي الاهرامات تزخر من الداخلبالكتابات والنقوش والصور التي تغطي الجدران والأسقف والتي تحكي وتمجدباني ذلك الهرم وأعماله وإنجازاته وبطولاته. ويقول الكاتب أن باني الهرمالأكبر لم يكن معروفا حتى سنة 29/12/1835 فيما عدا بضع كلمات جاءت علىلسان المؤرخ اليوناني هيرودوت لم يكن متأكدا منها ولم يكن لديه عليها اىدليل, نقول عندما عينت بريطانيا المحتلة لمصر في ذلك الوقت ضابطا إنجليزيايدعي هوارد فيوزى في مصر, ولكي يجعل هذا الضابط نفسه مشهورا واسمه يترددعلى كل لسان فقد قام وادعى بأنه وجد عن طريق الصدفة وعند تفحصه للفجواتالموجودة في سقف حجرة التابوت الرخامي في الهرم الاكبرعلى إحدى الصخراتالتي بني بها الهرم مكتوب عليها اسم خوفو قائلا أن المصريين القدامى كانوايضعون علامات على الصخور عند نحتها في صعيد مصر لمعرفة وجهتها وأين سيكونمكانها الأخير مما يعني حسب قوله أن صاحب الهرم الأكبر هو خوفو, ونستغربوجود هذه الكتابة على صخرة واحدة فقط من بين ملايين الصخور التي بني بهاالهرم مع العلم بأنه لا يوجد لهذا الملك أي أثار تشير إليه سوى تمثال صغيرلا يتعدى طوله خمسة سنتمترات ؟ وجد في مكان أخر غير الهرم الأكبر , وعندالإعلان عن اكتشاف اسم باني الهرم الأكبر قامت الدنيا وهللت وفرحت علىالرغم من ظهور عدة مقالات في حينها لعلماء اللغة المصرية القديمة يشككونفي صحة هذا الادعاء , لان الكتابة الهيروغليفية قد شهدت تطورات في الأسلوبوشكل الرموز على مر القرون العديدة التي عاشتها الحضارة الفرعونية ,وطريقة الكتابة على الصخرة التي يدعي الإنجليزي بأنه قد وجدها فوق سقفحجرة تابوت الملك في الهرم الأكبر تختلف كليا عن أسلوب الكتابة في عصرخوفو مما يدعو إلى الشك في هذا الادعاء والى القول بأن الحجر كان تزويرامن الإنجليزي , ولكن مع الأسف لم يلتفت أحد لما كتبه هؤلاء العلماء فمنهو باني الهرم الأكبر إذا؟ مع ملاحظة أن الكلام ينحصر علي الهرم الأكبرفقط وليس على بقية الاهرامات , يقول الكاتب أن كل ما كتبه علماء الغرب عنالهرم الأكبر هو كله مجرد تخمينات ونظريات على ا لرغم مما يدعونه مناستخدام الأسلوب العلمي في البحث, ولا يوجد في الحقيقة أحد منهم يعرف فعلاوبشكل قاطع الأجوبة على هذه الأسئلة على الرغم من الهالة التي يحيطونهابأبحاثهم , ويتساءل الكاتب في كتابه " عيون أبو الهول " لماذا لا نسمع ماقاله المؤرخون العرب عن هذا الهرم؟ ويورد الكاتب ما قاله المؤرخ العربي "أبو الوفاء " عن باني الهرم الأكبر الذي يقول " أما عن باني الهرم الأكبرفقد بني قبل طوفان سيدنا نوح عليه السلام , لأنه لو كان بني بعده لكناعرفنا من بناه" ويعلق الكاتب السويسري على هذا القول بأنه صحيح وسليمتماما , ويتعجب قائلا لماذا لا يفرق علماء الغرب بين ما قبل الطوفان ومابعده مما يوقعهم في أخطاء لنعد لأسئلتنا الثلاث الأولي: 1- من هو باني الهرم الأكبر؟ 2- كيف بني هذا الهرم؟ 3- ولماذا بني؟ لنتركألان السؤال الأول والثالث قليلا ولنتساءل كيف بني هذا الهرم؟ فلا شك أنبناء مثل هذا الصرح وحتى في أيامنا هذه ليس بالأمر السهل, وقد تعجز عنإنجازه الحضارة الحالية فما بالك إذا بني قبل زماننا هذا بآلاف السنين؟ (هناك من العلماء من يقدر زمن بناء الاهرامات وأبو الهول بثلاثين ألف سنةقبل الميلاد! وذلك بناءا على تقدير مواقع النجوم, مثل برج الأسد , فهميقولون أن أبو الهول بني بحيث يكون مواجها تماما لبرج الأسد في وقت معينمن السنة الأمر الذي اختلف ألان بسبب تحرك النجوم في السماء حركة بطيئةجدا وقدروا الزمن المنقضي بين موقع النجوم عند بناء أبو الهول بحيث يكونمواجها تماما لبرج الأسد في وقت معين من السنة وموقعها ألان بثلاثين ألفسنة ! وكذلك هناك الآثار الموجودة علي ظهر وجسم أبوا لهول من جراء هطولالأمطار الغزيرة والتي كانت تهطل في مصر قبل ثلاثون ألف سنة ! وكذلك مواقعالاهرامات الثلاث وأبو الهول التي كانت كما يقدر بعض العلماء مطابقةلوضعية معينة للنجوم وبعض الأبراج في السماء في وقت معين من السنة وهو نفسوقت مواجهة أبوا لهول لبرج الأسد الأمر الذي كان مطابقا قبل ثلاثون ألفسنة من قبل الميلاد ! ) . وسوف نقوم بتفسير ذلك أكثر فيما بعد بإذن الله. إذن ولنعد لسؤلنا كيف تمكن قدماء المصريين من بناء الاهرامات وبالذات الهرم الأكبر؟؟ بعدقيام كاتبنا السويسري بتوضيح اقتراحات علماء المصريات لطريقة بناءالمصريين للاهرامات فندها جميعا واحدة واحدة وبالتفصيل , فكل واحدة من هذهالطرق وعند التطبيق العملي تعجز عن تفسير كيفية قطع المصريين القدماءللصخور التي بني بها الهرم من الجبال في صعيد مصر بهذه الدقة المتناهيةبحيث تصبح جوانبها ملساء وناعمة مثل المرايا بحيث تنطبق علي بعضها بفعلضغط الهواء الجوي ولا تحتاج لشيء من اسمنت أو غيره حتى تتماسك مع بعضهاوكذلك تعجز هذه الطرق عن تفسير كيف تمكن قدماء المصريين من نقل هذهالحجارة من مواقعها في جنوب مصر إلى موقع الهرم باستعمال مراكب في النيلوبين المؤلف أن جميع هذه الاقتراحات وعند التطبيق العملي تعجز أيضا عن فعلذلك وذلك لضخامة هذه الصخور التي يبلغ وزن الكثير منها خمسون طنا مع العلمبأن الهرم الأكبر استعمل في بنائه أكثر من 2,5 مليون صخرة ! وحتى الطريقةالتي ذكرها أحد العلماء بأن المصريين القدماء قد يكونون قد قاموا بربطالصخرة التي يريدون نقلها تحت المركب بحيث تكون غاطسة في الماء مما يقللمن وزنها تعجز وعند التطبيق العملي عن فعل ذلك وذلك بسبب عوامل عديدة مثلحجم المراكب المستعملة في نهر النيل وغيرها من الأسباب. كذلكعجزت اقتراحات العلماء عن تفسير كيفية نقل الصخور صعودا حتى مواقعها فيالهرم , فالتفسير الذي يقول أن المهندسين القدماء قاموا ببناء طريق منالرمال بجانب الهرم يزداد ارتفاعا كلما ازداد ارتفاع الهرم وتسحب الصخورصعودا فوق هذه الطريق بواسطة الحبال وفوق قطع أخشاب تنزلق فوقها الصخور .المؤلف المذكور وبعد دراسة وافية أوضحها في كتابه يقول أن هذه التفسيراتتعجز أيضا عن تفسير كيف يمكن ومن الناحية العملية التطبيقية جر صخور بهذاالحجم وهذا الوزن إلى مثل هذا الارتفاع ثم وضعها في مكانها بهذه الطريقة ,وحتى لو سلمنا فرضا بأن المصريين القدماء قاموا ببناء مثل هذه الطريقالرملية الهائلة بجانب الهرم فان مجرد بناء ومن ثم إزالة مثل هذه الطريقهو إنجاز بحد ذاته قد يفوق بناء الهرم نفسه !, ثم انه ( يقول الكاتب) لايمكن إزالة مثل هذه الطريق تماما وكان لابد من بقاء بعض الآثار لها الأمرالذي لا يوجد.... ثمينتقل الكاتب إلى تقديم تفسيره لطريقة بناء الهرم الأكبر فيقول بعد إطلاعهعلى كتب القدماء عن هذا الموضوع من عرب وإغريق أن هذه الصخور قد صبت فيأماكنها كما تصب الخرسانة ألان , وبذلك فليس هناك من حاجة لقطع هذه الصخوربهذه الدقة ثم نقلها من مكان إلى أخر , بل إن قدماء المصريين كانوا يعرفونخلطة عندما تستعمل يتكون صخر أشد صلابة من خرسا نتنا وقريب الشبه بالصخرالطبيعي بحيث يعيش ألاف السنين متحملا مرور الزمن وعوامل الطبيعة , وهذهالخلطة كما يقول الكاتب هي عبارة من مواد متوفرة في الطبيعة مع قليل منالمواد الكيماوية البسيطة فهي بلا شك أفضل من الخرسانة بمئات المرات فهيأصلب بكثير وتجف بسرعة أكبر من الخرسانة بكثير وقد تكون أرخص, ويقولالكاتب أن العلماء في أمريكا يحاولون ألان الوصول إلى سر هذه التركيبة !ثم يشير الكاتب إلى أن سر هذه الخلطة العجيبة مع أسرار أخري عرفهاالمصريون القدماء مثل علوم البيولوجي واستنساخ البشر والحيوان والتي كانتمتقدمة عندهم كثيرا بحيث كانوا يستطيعون استنساخ كائنات نصفها إنسانوالأخر حيوان ! مثل الحيوان الذي رأسه رأس كبش وجسمه جسم إنسان , أو رأسإنسان على جسم حصان أو جسم أسد ... وغير ذلك وسنوضح ذلك بتفصيل أكثر فيمابعد بإذن الله , فمثل هذه الكائنات كانت موجودة فعلا في الزمن القديم قبلالطوفان وكانت تعيش وتتكاثر وسوف نعود لذلك بالتفصيل كما قلنا فيما بعدبحول الله. وكذلك هناك معلومات قيمة أخري عن فروع العلم المتعددة عندقدماء المصريين , مثل سر التحنيط وأصل الإنسان ونشأة الكون وغير ذلك, وكلهذه الكنوز العلمية موجودة في حجرة سرية في الهرم الأكبر ما زال العلماءيحاولون حتى يومنا هذا معرفة مكانها والوصول إليها ولكن مع الأسف بدونطائل حتى ألان , ويقول الكاتب أن العلماء وعند بحثهم عن هذه الحجرة السريةاستعملوا أجهزة متطورة جدا تستعمل أشعة يمكنها اختراق الهرم لمعرفة أينتوجد هذه الحجرة ولكن الأجهزة أعطتهم في كل مرة بيانات ونتائج متضاربةومشوشة وغير منطقية مما دفعهم إلى تفسير سبب ذلك بالقول بأن كمية المياةالموجودة ضمن تركيبة الصخور في الهرم الأكبر ( والتي تقدر بمليون لتر منالمياه في مجمل صخور الهرم كلها) هي كميات لا يمكن أن تكون موجودة في صخورطبيعية , مما يدفع إلى القول أن هذه الصخور هي صخور صناعية وليست طبيعيةوكذلك فان هناك علماء آخرون وعند تحليلهم لهذه الصخور وبعد دراستهملتركيبة البلورات فيها توصلوا أيضا إلى قناعة بأن هذه الصخور لا يمكن أنتكون طبيعية ! وبهذا نكون قد توصلنا إلى جواب السؤال عن كيفية بناء الهرم الأكبر. أكد فريق من علماء هندسة العمارة وعلم المصريات, أن الفراعنة تمكنوا منإلغاء الجاذبية الأرضية عند رفع الأحجار التي استخدمت في بناء الأهراماتوتحريكها لمسافات طويلة, وذلك عن طريق توجيه ذبذبات صوتية خاصة وشحناتكهروستاتيكية لتسهيل عملية رفعها. وصرح الدكتور سيد كريم أستاذ هندسة العمارة بجامعة القاهرة وخبير علمالمصريات ـ للأهرام ـ بأن هذا التفسير لطريقة بناء الأهرامات جاء من خلالبرديتين: الأولي في مقبرة أحد مهندسي الدولة الوسطي بالكرنك, والثانيةفي متحف اللوفر بباريس. وقال: إن الفراعنة استطاعوا السيطرة علي كثير من القوي الكونية,واستغلوا طاقتها في تحقيق أغراضهم العلمية, واستعانوا بالبندول في وضعالأحجار بحيث تتفق مع اتجاه عروقها في الجبال لتكون أكثر مقاومة لعواملالتعرية. وأضاف أن الإعجاز الفرعوني يتمثل في كيفية ضبط الزوايا وربطها بهندسةالكون وحركة النجوم, والاتجاهات الجغرافية والمغناطيسية للأرض. وهذهالنظرية تثبت خطأ النظريات السابقة حول الطريقة التي بنيت بها الأهرامات | |
|