ساحات دعم القوات المسلحة المصرية و وزارة الداخلية
ساحات دعم القوات المسلحة المصرية و وزارة الداخلية
ساحات دعم القوات المسلحة المصرية و وزارة الداخلية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ساحات دعم القوات المسلحة المصرية و وزارة الداخلية

دعم الرئيس عبدالفتاح السيسى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» بداية ونهاية دولة اسرائيل
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Icon_minitimeالجمعة مارس 29, 2019 11:22 am من طرف لؤي عدنان النعيمات

» تسلمت مصر العالم الجاري منظومة صواريخ "أس – 300 بي أم" الروسية المضادة للجو
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 14, 2016 11:45 am من طرف أحمد القطان

» خطة أمريكية لاحتلال مصر عسكريا عام 2015 كشفت صحيفة «جلاسكو هيرالد» الأسكتلندية في تقرير لأحد الباحثين المهتمين بشئون الشرق الأوسط ومصر والعرب عن خطة بعيدة المدي نسجت خيوطها داخل وكالة الاستخبارات الأمريكية «CIA» ووزارة الدفاع الأمريكية - البنتاجون - تهدف
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 14, 2016 11:41 am من طرف أحمد القطان

» المجموعة 127 صاعقة vs اللواء 183 اسرائيلىء
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Icon_minitimeالخميس أبريل 07, 2016 10:10 am من طرف يحيى الحرية امام

» حينما سقطت الجولان
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Icon_minitimeالخميس أبريل 07, 2016 9:51 am من طرف يحيى الحرية امام

» العملية السالب
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Icon_minitimeالخميس أبريل 07, 2016 9:41 am من طرف يحيى الحرية امام

» حصن ميلانو
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Icon_minitimeالخميس أبريل 07, 2016 9:39 am من طرف يحيى الحرية امام

» عقرب طائر
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Icon_minitimeالخميس أبريل 07, 2016 9:25 am من طرف يحيى الحرية امام

» بمجرد إتمام الصفقة المنتظرة قبل نهاية العام الحالي على الأرجح فان موازيين اللعبة ستتغير
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Icon_minitimeالأحد أكتوبر 04, 2015 5:25 pm من طرف لواء صلاح سويلم

سحابة الكلمات الدلالية
البحرية محمد العسكرية سلاح الخاصة شكرى الجيش الثالث الثوري الروسية لويس الحرس الايراني العمليات المغرب القوات تماثيل الاسرائيلي الليبي المصرية forces خالد الصواريخ ليبيا 1948 حتشبسوت
Navigation
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط ساحات الطيران العربى الجديد على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط ساحات دعم القوات المسلحة المصرية و وزارة الداخلية على موقع حفض الصفحات
تصويت
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 11 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 11 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 407 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:19 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 2977 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Adi فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 6787 مساهمة في هذا المنتدى في 6022 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_rcapمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Voting_barمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_lcap 
لواء صلاح سويلم
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_rcapمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Voting_barمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_lcap 
الدرويش
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_rcapمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Voting_barمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_lcap 
يحيى الحرية امام
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_rcapمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Voting_barمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_lcap 
kotkotking
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_rcapمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Voting_barمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_lcap 
theleader96m
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_rcapمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Voting_barمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_lcap 
karim sam
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_rcapمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Voting_barمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_lcap 
predator7
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_rcapمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Voting_barمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_lcap 
الملازم:محمد رضوان
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_rcapمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Voting_barمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_lcap 
الجندي المجهول
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_rcapمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Voting_barمن المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Vote_lcap 

 

 من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 6019
العمر : 124
الموقع : ساحات الطيران العربى الحربى
نقاط : 10224
تاريخ التسجيل : 05/10/2007

من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Empty
مُساهمةموضوع: من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا   من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا Icon_minitimeالسبت مارس 12, 2011 5:52 pm

من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة
مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة
أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة،
تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات العذارى‭ ‬اللواتي‭ ‬كن‭
‬يشكلن‭ ‬ديكورا‭ ‬خاصا‭ ‬يحيط‭ ‬بالقائد‭ ‬العظيم،‭ ‬المنظر‭ ‬الفيلسوف،‭
‬إمام‭ ‬المسلمين‭ ‬وملك‭ ‬ملوك‭ ‬إفريقيا؟‭''‬

عددهن أزيد من 300 مقاتلة، قال عنهن القذافي يوما، إنهن أحسن من الرجال، جلبهن من كل عاصمة ومدينة
كان ينزل فيها ملكا متوجا بماله ودولاراته التي دوخت الأفارقة، وأخرجت القبائل من عقالها، وجعلت الكل، يسبح بحمد القذافي ويقدس له؟'
أحد الكتاب العرب قال ساخرا، إنه لا يريد الرئاسة، على غرار القذافي، لكنه
في الوقت ذاته، يعترف، أن القذافي يعتبر الأكثر حظا بين أقرانه، فالرجل
محاط في حراسته الشخصية بحسناوات لم يطمسهن ـ حسب اشتراطاته ـ إنس ولا جان
'' كما أنه محاط بفريق من الممرضات الأوكرانيات‭ ‬اللائي‭ ‬يسهرن‭ ‬على‭
‬صحته‭ ‬ليل‭ ‬نهار،‭ ‬وهن‭ ‬أيضا‭ ‬حسناوات،‭ ‬وقيل‭ ‬إن‭ ‬إحداهن‭ ‬تحظى‭
‬بقلبه،‭ ‬ولا‭ ‬يطيق‭ ‬منها‭ ‬فراقا‭ ‬أبدا‭ '‬
ويواصل‭ ‬الكاتب،‭ ‬محرضا‭ ‬الثوار،‭ ‬بطريقة‭ ‬غير‭ ‬مباشرة،‭ ‬جمال‭
‬المرأة‭ ‬له‭ ‬سطوة‭ .. ‬وقلوب‭ ‬الزعماء‭ ‬ليست‭ ‬استثناء‭ .. ‬فالرجال‭
‬حين‭ ‬وقوعهم‭ ‬في‭ ‬نطاق‭ ‬الجذب‭ ‬الانثوي‭ .. ‬يصبحون‭ ‬كأسنان‭
‬المشط‭ ‬سواء‭ ''‬
لكن حسناوات الحرس الخاص بالقذافي، لسن ناعمات، كما قد يبدو للوهلة الأولى،
فهن كإناث القطط، شرسات عند الملمات، ويتفوقن على كل إناث الكائنات الحية،
في مهارات العراك، والاشتباك، والقتال بالسلاح الأبيض، والرمي بالنار إذا
ما حمي الوطيس..ومستعدات للحرب، زنڤة زنڤة،‭ ‬دار‭ ‬دار،‭ ‬وشبر‭ ‬شبر‭ ''‬
مفجر الثورة الليبية فتحي تربل قال للشروق أمس، متمنيا، أن يتحرك أحد
الثوار ليضع رصاصة في رأس العقيد المجنون فيريح البلاد والعباد، علما أن
الشيخ القرضاوي أفتى بجواز ذلك، فهل يمكن أن تقوم بذلك واحدة من تلك النساء
المحيطات بالقذافي؟'
يجيب البعض، بالنفي، حيث لا نعرف زعيما مات برصاص حارساته، فبنات حواء لهن
وسائلهن الخاصة، والتي يصرعن بها ذا اللب حتى لا حراك له ('') لكن التاريخ
حكى لنا قصص زعماء وزعيمات ماتوا صرعى حراسهم الذكور، ومقتل الزعيمة
الهندية أنديرا غاندي ليس بعيدا عن الأذهان، حيث‭ ‬قضت‭ ‬برصاص‭ ‬أحد‭
‬حراسها‭ ‬السيخ،‭ ‬حين‭ ‬كانت‭ ‬تهنأ‭ ‬بلحظات‭ ‬راحة‭ ‬واسترخاء‭ ‬في‭
‬حديقة‭ ‬منزلها‭'‬
في المقابل، هل يمكن أن نشهد في الثورة الليبية الحالية، سابقة فريدة تتمثل
في دفاع النساء عن القائد المحصن في باب العزيزية، أو نقف على معارك
مباشرة لحماية الزعيم، لا أحد يعرف، فالكلمة الأخيرة للثوار الرجال، ومن
ورائهن، نساء ليبيا العظيمات، حفيدات عمر المختار‭ '‬
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://4flying.ahlamontada.net
 
من المفارقات العجيبة والغريبة، أن الثورة المندلعة هذه الأيام، كلمة مؤنثة، حتى وإن حملتها سواعد الرجال، وهي اليوم في مواجهة الخيمة المؤنثة أيضا التي استعملها القذافي رمزا، لكن بين الثورة والخيمة، مسافة طويلة، تختفي فيها النساء بشكل مفاجئ، حتى من الحارسات ا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ساحات دعم القوات المسلحة المصرية و وزارة الداخلية  :: الاقســــــــــام العامة :: ركـن المــــرأه-
انتقل الى: