السلام عليكم
انا اليوم السادس من اكتوبر
لم اجد سوى تذكر يوم 14 اكتوبر
بان قامت الفرقة ال 21 مدرعة ببداء هجومها يوم وصولها الضفة الشرقية حيث لم تثكن الفرقة وتحركت حتى الساعة العاشرة
حتى خرجت من نطاف الجيش الثانى
ومن تحت مظلة الدفاع الجوى
فقد خرجت الفرقة بالكامل ما عدا لوائها المشاة المكانيكى الذى كلف بالتحرك من داخل الفرقة 18 مشاة لتوسيع الجبهة اكثر
ولكن الذى حدث لم يخرج اللواء من نطاق شبكة الصواريخ
رغم انها منصوبة فى مدينة بورسعيد ولكن لم يستطيع اللواء التحرك او لم يتحرك اصلا
فارى تشابة فى ما ستفعلة القوات المصرية لو هوجمت على اراضيها
فالشاذلى خالف
والسادات اصر
ولكن الفرقة مع هذة المعطيات بدات هجومها دون توقف الساعة العاشرة الى محور الطاسة فقد اخليت الدفاعات الاسرائيلية حتى لم يجد على الخريطة سوى محور الطاسة
فقد توغلت الدبابات فى العمق
فى يوم لم تتحرك جيوش لمصر الا من عهد الفراعنة هكذا
فنحن لم نشترك فى فتوحات اسرمية الا دفاع عن الامة
فقد وصلت الفرقة الى ممر الجدى فى قتال عنيف حتى تخيل البعض ماذا يمكن ان يحدث ولكن اكملت احدى قوات الفرفة طريقة الى اقرب الموقع بعد ممر الجدى وهو الجفجافة
فهكذا اتى امر رجوع الفرقة
فهذا يوم انتبه فية افراد المدرعات الى ما يسمى القتال الحديث للجيوش الحديثة ولكن نحن جيش مصرى
فالى الان لم تكتشف طرق وصول الفرقة الى ممر الجدى او كيف بقت الدبابات داخل سيناء بجانب الصاعقة لا يعلم احد عنها شىء سوى قاتلها
الجفجافة هو وما ذالا امل الفرقة 21 مدرع فى الوصول لهدفها وليس محور الجدى فالمحاور صعبها على الجيش من نفقات وخسائر
فنصيحة لا تتحصنو فى ممرات او ترتكنو يوم او ساعة
لا نهم لم يتركو ساعة بلا قتال
ونحن لم نترك ساعة بدون قتل لهم
فالجيش المصرى الحالى ليس بافضل من مقتحمى ممر الجدى والتوقف لقتال الجيش الاسرائيلى
فاخشى على الجيش المرتقب تنامى قدراتة
من البقاء كما هو او التعلق بالتحديث المستمر دون ان يتعلم افراد الجيش طرق الدفاع عن سيناء
او تعلم القتال بالاسلحة الحديثة
لكى اللة يامصر ياكنانة اللة فى الارض