مر على الجيش السورى قرابة 30 عام من حرب 82
ولا يزال هذا الجيش يمتلك نفس الروح ولكن مع تناقص السلاح والمجزون العسكرى
فسلاح الجو السورى
يتكون من اسراب خرجت من الخدمة بالكامل ونظيرة الاسرائيلى يمتلك اسراب باعداد خيالية تحت سرية مطلقة الا من القيل والقال
فكيف لهذة الجيش الواقف على البحر الابيض بطول وريا ان يدافع عن بلد وف تغزو وقد بداء العدد التنازلى لذلك
فلو كان هناك سلاح جو سورى وف يتكون من
fc1 مزودة سايدوندر
ميراج 3 معدلة الى نسخ افضل من حيث التسليح والمسافة فى الطيران عن
الاف سى 1
ولا اريد زكر موقف حدث فى العراق سنة 91
فقد توالى احد الاشخاص المصريين ما يسمى الان رئاسة اركان وقت الحرب
كسار المصريين الذى حاربو فى جيش صدام
بان طلب من الرئيس العراقى الحفاظ على سلاح الجو كما هو حتى لو لم يشترك فى القتال نظرن لانسحاب القوات العراقية من الخفاجى داخل الاراضى السعودية بطول الحدو بين البلدين
فلا اريد احد ان يقول ان الشاذلى كان من ضمن قادة العرب
فاسرار العرب مليئة بالاسرار
فقد تبقت الطائرات حتى انسحب جيش صدام كما داخل الحرب وهكذا صمد
هذا الجيش طيلة 13 عام من الحصار بسب فكرة للحفاظ على الروح المعنوية للجيش الشبية بالجش المصرى
فقسما بربى بدلا من ان تشتبك الفرقة الرابعة التى ادعو انها حررت الكويت مع العراقيين خرجت من الاراضى السعوية تحت قيادة صاحب الفكرة الى طريق واخبار لا يعلمها الا الخالق
وصاحب الفكرة
ابو احمد الكويتى
للبقاء