توصيات أمنية لقارئي موضوعي حول السيطرة على العقول و اليهود في هذا المنتدى
واجبي أن أنذر قراء هذا الموضوع في هذا المنتدى من بعض النقاط التي يمكن أن تنتج من الأفعال السيّئة لأخطر و و أجرم عصابة في تاريخ البشرية التي يكونها اليهود الذين يمتلكون السلاح السري للسيطرة على العقول (Mind Control) .
- ذلكم اليهود بإمكانهم معرفة هوية كل قارء لنصوصي عبر عمليات جوسسة لشبكة الأنترنت تسمح لهم بكشف العنوان "IP" ، الذي هو يمثل هوية مستعمل الأنترنت.
- ذلكم اليهود ربما سوف يراقبوا عدد المرات لتردد القراء على نصوصي لمعرفة من هم القراء المهتمون و المشتبه بأنهم فاهمون لوضعيّتي لهدف ربما معرفة هويتهم الحقيقية و مراقبتهم.
- ذلكم اليهود بإمكانهم خرق برمجة المنتدى، خصوصا إن كان من الأصناف المتداولة، مما يسمح لهم بالعديد من الإنتهاكات : تدليس، معرفة هوية كل المنخرطين و الزائرين إلى المنتدى، إخفاء نصوص، إلخ ...
- ذلكم اليهود في بعض الأحيان (لا أقول حتميا أو عامة)، و إذا لزم و أمكن، يسعوا للتحكم على عقول المسؤولين في هذا المنتدى بجهاز السري للجوسسة من أجل خدمة مصالح اليهود، مثل : إيقاف أو إلغاء الموضوع الذي يخصني، إلغاء عضويّتي، ...
- في بعض الأحيان يتجرأوا، كتابيا في مثل هذا المنتدى، على نقد غير نزيه أو على محاولة إسائة رذيلة لنصوصي من أجل السعي إلى نكر الحقائق و خدمة مصالحهم : إنكار وجود و إستعمال الجهاز السري للسيطرة على العقول، إنكار إجرام اليهود، إنكار سوء الهوية اليهودية، الطعن في شخصي (اليهود لهم عادة قديمة تتمثل في بهت ضحيتهم بالجنون، و بالجهاز للتحكم في العقول هذا يدعم بكل ما يمكن من الحقائق الكاذبة...)، مضايقتي، تحريف و تشويه معاني نصوصي، إفشال أي مساندة لي ضد ضلم اليهود، الإسائة للمسلمين و الإسلام، إلخ . الكتابة في هذا المنتدى هي ممكنة لهم حسب العديد من الطرق و الخدع : هوية أختلست من هذا المنتدى، هوية مجهولة و وهمية، هوية مصنوعة، عنصر من المخابرات منخرط تحت أي هوية في هذا المنتدى منذ مدة طويلة، عنصر بريء في هذا منتدى يتحكمون في عقله عبر الجهاز للسيطرة على العقول، ... أنا عندما أكتب هذا أريد أن أحذز خصوصا من الفتنة التي يريدوا ذلكم اليهود إشعالها عامة بين المسلمين. و أنا أيضا أريد أن أوضّح أن كل من يفيد بتعليق حول نصوصي ليس مشبوها فيه بالتعاون و التلاحم مع ذلكم اليهود المجرمين.
- الجهاز السري للسيطرة على العقول يمكّن ذلكم اليهود من قتل عن بعد أي شخص يريدون حسب إمكانية من بين هذه القائمة التالية (مع العلم أن هذا ممكن علميا و لا يعني أن قارؤا نصوصي هو معرضون لإمكانية عملية للقتل و لكن إنه واجب علي ذكر هذه الحقيقة المرتبطة بهذا جهاز الجوسسة) :
+ إخلال إلى حسن عمل الدماغ.
+ إخلال أي عضو (القلب،...) مباشرة أو عبر إفساد العلاقة بين هذا العضو و الدماغ.
+ السيطرة على عقل الضحية و جرها إلى إرتكاب أي حادثا قاتلا.
+ السيطرة على عقول أشخاصا أخرى لجعلها تقتل الضحيّة.
+ إلخ ...
- إنه بلإمكان خلق بعض الأمراض من بعد بنفس الجهازفي جسد ضحيّة.
- ذلكم اليهود، عندما يريدون أن يحققوا هدف ما، يتبعوا غالبا خطّة التدرج و الخطوات (خطوات الشيطان) تأقلما حسب ردود فعل الضحيّة.
- ألاحظ، في أي صدفة، و على الرغم إنه نادرا جدا، أنّ ذلكم اليهود بسيطرتهم على أشخاص مستهدفين (أمن، سياسة،...) عبر الجهاز للسيطرة على العقول يتلاعبوا بهم بالإظهار لهم و الغرس في عقولهم جانب مخفض لنصوصي من أجل الإيذاء لي و لقضيتي.
- أريد أن أرفع الحجاب على المنظومة المحتملة التي يرتكز عليها ذلكم اليهود للسيطرة على بلاد ما. فذلكم اليهود يسيطروا أولا و سرا على أعلى رؤوس القرار و على الإعلام : مثل رئيس الدولة أو الوزير الأول في نظام ديمقراطي جمهوري ثم وزير الداخلية و وزير الدفاع ثم المسؤولين على الهيئات الأمنية ... و في نفس الوقت يسيطروا على الإعلام. السيطرة لا تعني التحكم الكلي بل يمكن أن تكون فقط الجوسسة و التنصة. ذلكم اليهود سعيهم الإجرامي الأول هو شلّ كل مبادرة لمحاربتهم في حالة كشف أمرهم، و سيطرتهم على أعلى رؤوس القرار يجعل أي رد فعل رسمي ليس بالسهل، و سيطرتهم على الإعلام يهدف إلى سد الطريق لزرع الوعي في الشعب.
- هناك ربما وضعية تمكن من يشاء بالتأكد من صحة و حقيقة نصوصي و تتمثل في الإندماج في قضيتي مع ذلكم اليهود الذين يخشون أي صعوبات إضافية ناتجة على تحرك أشخاص واعين بالقضية، لا أقول أنه حتميا سوف يهتموا ذلكم اليهود بأي شخص يحاول الوقوف جانبي و لكن على الأقل ذلك سوف يقلقهم جدا. في المستقبل سوف أتطرق لهذا الموضوع بأكثر دقة و حكمة.
أنا أشجع البواسل القراء على نسخ و نقل و حفظ نصوصي لأن ذلكم اليهود يسعوا، في بعض الأحيان، إلى حظر نصوصي و طمس الحقائق الخطيرة التي تكشفها كتاباتي.
مع العلم أنّ للقراء أن لا يخافوا للأن الخائفون هم ذلكم اليهود القتل الجبناء.
أريد أن أبيّن أنّ هذه الحالة من الإجرام اليهودي السري الشنيع العالمي لست أنا السبب لوجودها، بل أنا الضحية التي بكل شجاعة تسعى إلى إنذار الغافلين في هذا العالم بالتنديد بأشياء خطيرة موجودة و يرتكبها اليهود منذ سنين، و حالة العرب و المسلمين المؤسفة (حروب، فتن، ...) في هذا العصر هي ربما تمثل حجة لمن يعقل.
اليوم الذي سيكون العالم في حالة وعي و علم بحقيقة هذا الجهاز السري للسيطرة على العقول فسوف حتميا يئدي ذالك إلى إبطال فاعلية هذا الجهاز و وضع حد لإ جرام ذلكم اليهود و يفتح من بعد باب القبض عليهم و محاكمتهم ...
هذه التوصيات هي الآن مسودة في حال تطور دائم.
عادل بن حسين بن عبد القادر خضيرة،
مهندس تونسي.
- ملاحظة: هذا النص يصاحب و يفتح من جانب معين نافذة صغيرة على كتاباتي الأخرى، ليس مقصود به تفسير السيطرة على العقول، أو إجرام و تلاعب (فتن) اليهود، أو قضيتي، أو الكثير من الأشياء الأخرى. أريد أن أكد أنه ليس في نيتي إنشاء مجال بارانويا بين القراء.
- ملاحظة: كلمة "يهود" في نصوصي، و في حال إن لا تشير إلى أشخاص يهود معينين (مثل الذين بيدهم جهاز السيطرة على العقول)، تشمل كل اليهود المجرمين من أي بلد ما المتورطين حقا (و إن ينكروا خداعا) في عصرنا هذا في الإجرام ضد المسلمين و من بينهم على الأقل اليهود الذين يساندون إسرائيل و حتميا إجرامها اللا بشري ضد العرب و المسلمين.