صواريخ البحرية المصرية(4)
الجاز يل المصرية محمله بهوت كصاروخ مضاد للسفن
تمتلك مصر خلال العشرون سنه الماضية اكثر من 200 صاروخ هاربون عدل معظمها الى مستوى بلوك 2 بمدى 180 الى 200 كيلو متر
كذلك 30 منصة إطلاق اتومات ومنصات اطلاق الصواريخ روبوزة P 15/21/22
كما ظهر بعروض البحرية عام 2006 انظمة صاروخيه حديثة لم يكشف عن نقابها بعد
وتمتلك مصر صواريخ اكسوسيت محمله على لنشات تايجر الالمانية واتومات على لنشات رمضان ولنشات اكتوبر وصواريخ ستايكس و سيلك وورم وصواريخ اف ل 1 على النشات الصينيه والفرقاطتين جياجهو
والصواريخ AS – 5 كيلت المضادة للسفن بمدى 320 كيلو متر من طائرات تى يو 16
ومنظمه صواريخ البحرية تتعدى 700 صاروخ سطح سطح وهى من اكثف غابات الصواريخ البحرية عالميا مما يجعل اى اقتراب من السواحل البحرية المصرية مغامرة حتى لو من دولة عظمى حيث قدرات تلك المنظومة قادرة على اغراق ما يقرب من 15 مجموعه قتال حاملات طائرات ( لاغراق مجموعه حاملات طكائرات يتطلب 60 صاروخ لضرب الحاملة وسفن الحمايه تحت اعاقه وشوشرة ضد تلك الصواريخ )
وهذا الكم من الصواريخ سطح سطح / ارض سطح لا يتواجد سوى فى الدول العظمى
كما تمتلك البحريه المصرية
صواريخ ستاندرد المضادة للاهداف الجوية والبحرية بمدى 40 الى 70 كيلومترا وصواريخ اسبيد المضادة للاهداف الجوية كما تمتلك صواريخ رام حديثا لتسليح اللنشات امباسدور وصورايخ SN-5 الفردية ( نسخه بحريه من سام 7 )
كذلك الصواريخ المضادة للغواصات وصواريخ الإعاقة ضد الصواريخ سطح سطح المقتربة وتمتلك مصر الهاربون المكبلسة التي تطلق من الغواصات ومنظمه الصواريخ اسروك
اما القوات الجوية فتمتلك العديد من الانظمه الصواريخ
فمنها جو ارض مافريك اباتشى ارمات أي اس 30 ال ايه اس 5 كيلت اكسوسيت جو / ارض وربما دخل مثيله الصينى C801/802 هارم ايه / سى بصفقات متعددة 1995 / 2005
جو / جو
سايدوندر ام 9 جيى / بى / ال / ام 1 / 2 ماجيك 1 / 2 سبارو اف / ام سوبر دى 530 ماترا وخرج من الخدمة الصواريخ اتول K13 منذ فترة طويله والذى كانت تعانى مصر من سؤ اداءة ضد الطائرات الاسرائيليه فى حرب اكتوبر
ومما سبق يتضح ان القدرات الصاروخية المصرية كبيرة و تستطيع الدفاع عن الاراضى والأجواء والسواحل المصرية
ونتيجة سياسة تنوع مصادر السلاح والتركيز عليها من المتوقع تعاظم القدرات المصرية فى السنوات قبل 2010 لكافه انظمه الصواريخ
حيث توجه مصر للمعسكر الشرقي لتغطية بعض المطالب التسلح سيؤدى إلى دخول العديد من انظمه الصواريخ الجديدة بكميات تفوق ما هو متاح شراؤه غربيا و من هذة الانظمه
AS 17 / K 31 A/P AS 14/K29 E / ET / R P 10 Club R 77 /ER R 73/74 والانظمه الصينية والروسية المشابهة ل JDAM
وتمتلك مصر عدة مصانع لتجميع وصناعة الصواريخ وهى تستطيع وقت الحاجة إنتاج العديد من الأنواع الغربية والشرقية سواء بالاستنساخ والتطوير الذاتي لأنظمه مشتقه
عند حدوث توترات حيث تقوم مصر في كثير من الأحيان بشراء احتياجاتها من الموردين الدوليين رغم القدرة على الإنتاج لان الإنتاج المستورد مجاني ( عن طريق المعونة أو فوائض التسلح الغربي والشرقي ) و تكلفته اقل بكثير من إضافة استثمارات جديدة لتصنيع تلك الانظمه و كذلك تمتلك مصر القدرة على إنتاج قطع الغيار وإدامة استخدام المنظومات المتعددة والهائلة الحجم مما سبق سرده من انظمه
وزيادة قدرات الردع لمختلف التهديدات الإقليمية وبعيدة المدى ودعم الأصدقاء