المقلاع أو المنجنيق اللذين كانا يستخدمان خلال القرون الوسطى. لقد كان
المسافة إلا فى حدود ضيقة وعن طريق رفع زاوية الإطلاق أو خفضها. ونسبة
أما صاروخ الظافر، فهو الأخ الأصغر للقاهر، لقد كان أصغر حجماً وأكثر مدى .
دفعة واحدة. لقد كان أكثر دقة من القاهر ولكنه مع ذلك لايمكن إعتباره بين
المجيدة والبدء في مرحلة بناء الجيش المصري جيش حديث ومتطور .
قامت مصر بعرض اربعة صورايخ سكود السوفيتية الصنع لأول مرة في عرض عسكري احتفالا بالذكري الثالثة لحرب 73
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][right]
اواخر السبعينات
بدأت كوريا الشمالية بالانتاج المحلي لكلا من AT-3 Sagger ATGMs
(صواريخ مضادة للدبابات ) و SA-7 Grail SAMs (للدفاع الجوي ) عن طريق
الهندسة العكسية لهذه الاسلحة التي حصلت عليها من مصر في عام 1974
1979-1980
استلمت كوريا الشمالية من مصر عدد من صواريخ R-17E (Scud-B) كذلك
عدد من شاحنات ومنصات صورايخ الاسكود MAZ-543 transporter-erector
launchers (TELs) وغيرها من المعدات
1980 قام حسني مبارك نائب
الرئيس المصري بعد لقائه بالزعيم الكوري الشمالي Kim Il Sung في يناير
1980 في يوينج يانج بتوقيع اتفاقية للتصنيع والتطوير المشترك للصواريخ
وتنص علي قيام مصر بارسال صواريخ من طراز Scud-B سوفيتية الصنع ومنصات
اطلاقها وغيرها من المعدات حيث قامت كوريا بزيادة وتطوير منشأتها
الصواروخية وانشاء مناطق لاختبار الصواريخ طبقا للاتقاقية ورغم ان ارسال
مثل هذه المعدات ينتهك الاتفاقات المبرمة مع الاتحاد السوفيتي .
بداية الثمانيات
طبقا لتقرير لل CIA الذي تم نشره في 1996 في الاعلام ذكر ان كلا من
مصر وكوريا الشمالية والصين بدأوا في التعاون والعمل علي انشاء برنامج
صاروخي حيث قامت مصر بالحصول علي معدات وتكنولجيات امريكية متطورة ثم قامت
بنقلها للصين الذي بدورها قامت بنقلها الي كوريا الشمالية حيث تقوم كوريا
الشمالية بتصنيع برنامجها لصورايخ سكود في منطقة Chagang Province
القريبة من الحدود الصينية ومن ثم ارسالها الي مصر . ويعتقد خبراء cia ان
كوريا مجرد مقاول من الباطن للصين .
1981
بدأت مصر بارسال شحنة الي كوريا الشمالية تصمنت صاروخي سكود بي ومنصات اطلاق وغيرها من المعدات
21 اغسطس 1981
وقعت كوريا الشمالية ومصر اتفاقية للتعاون والتبادل التكنولجي والتقني
1982-1983
استمرت محاولات كوريا الشمالية لانتاج صورايخ R17Es (Scud-Bs) السوفيتية الصنع والتي حصلت عليها من مصر بواسطة الهندسة العكسية
[center]
[right]
4 يناير 1982
بدأ المصنع 18 الحربي بابو زعبل بانتاج المتفجرات ووقود ومحركات الصواريخ .
5 ابريل 1983قام الرئيس المصري حسني مبارك خلال زيارته لبيونج يانج
بمناقشة التوقيع علي تمديد التعاون ونقل التكنولجيا المشترك بين مصر
وكوريا الشمالية الموقع في 1981 في الثمانيات وقعت مصر مع كوريا الشمالية اتفاقية
تصنيع برخصة لصواريخ Scud-C بمدي تقريبي 310 ميل وبذلك امتلكت مصر
القدرة علي ضرب اي نقطه في اسرائيل .
17 اغسطس 1983
صرح المشير عبد الحليم ابو غزالة للبي بي سي ان مصر انتجت نسختها من صواريخ SA-7 وان هذه اول خطوة لمصر لانتاج الصورايخ الموجهه
6 سبتمبر 1983
قام المشير ابو غزالة وزير الدفاع والانتاج الحربي بزيارة الي كوريا الشمالية مع وفد عسكري .
1984
بدأت العراق في العودة لتمويل مصر في مشروعاتها العسكرية الذي مكن مصر في الدخول لمشروع برنامج كندور Condor II
1984
وافقت العراق علي المشاركة في مشروع كندور 2 وكان من ضمن الاهداف
هو صناعة صاروخ يفوق في قدراته مشروع كندور 1 ذو المدي 150 كم علي الاقل 5
اضعاف المسافة عن طريق صاروخ اكبر ووقود سائل لزيادة المدي ولتحقيق هذا
الامر احتاج المشروع تكنولجيات عالية قد تؤدي الي لفت انتباه الولايات
المتحدة وبريطانيا ولتجنب ذلك اقترخ العراقيون استخدام مصر كوسيط حيث
تقوم العراق بنقل تمويلها للمشروع عن طريق مصر كذلك قامت السعودية
بالمشاركة في المشروع بمبلغ مليار دولار في حساب في البنك السويسري Swiss
bank وبناء علي ذلك قامت الشركة الالمانية Messerschmitt-Bölkow-Blohm
(MBB) نتيجة لهذه الدفعات السخية من الدول العربية المشاركة علي سداد
اموال العمال ومنحهم علاوات وشراء المواد اللازمة لصناعة الصواريخ (كان
الاهم هو تكوين علاقات ممتازة مع شبكات شركات السلاح في العالم لتخطي
العقبات السياسية )
1984
تعاقدت شركة Honeywell Control Systems مع
المهد السويسري للتكنولجيات المتقدمة Swiss Institute for Advanced
Technology (IFAT) لعمل دراسة لصالح وزارة الدفاع المصرية بخصوص تركيب
قنابل الوقود الغازي fuel-air explosives (FAEs) للصواريخ البالستية (وكان
المعهد من الجهات التي انضمت للعمل في مشروع كندور )
1984
طلبت وزراة الدفاع المصرية من الحكومة الامريكية شراء ما يوازي
9000 قنبلة وقود غازي بحجة تطهير حقول الالغام لكن تم رفض الطلب المصري
عندما تم التأكد من النية في تركيبها علي الصورايخ (قامت مصر بتصنيعها
لاحقا )
[center]
[right]لقنابل الوقود الجوي.
هذه الصورة لقنبلة وقود غازي مصرية وجدت في العراق في فترة التفتيش هناك
وهي تختلف عن القنابل العاديه في انها لا تستخدم مواد متفجره عاديه مثل
التي ان تي او السيمتكس.او حتى السي 4.ولكنها تستخدم مركبات كيميائيه
شديدة الاحتراق مثل الاسيتلين او مركبات ايثيليه اخرى.ويعتمد اساس عملها
على نشر الوقود (رذاذ الوقود)في مدى معين وهي المرحله الاولى وهذا عن طريق
انفجار بسيط يؤدي الى نشره وبعد ذلك يتم استخدام فيوز تاخيري (dely fyse)
للتاكد من ان الوقود انتشر في المساحه المطلوبه ويتبع ذلك انفجار اخر
يقوم بتفجير هذا الوقود المنتشر على مساحه كبيره من الارض في الهواء ما
يرفع درجة الحراره والضغط الجوي كثيرا حيث انها في احد الانفجارات قد تصل
الحراره الى اكثر من 2500 درجه مئويه كما ان هذا التفجير يرفع الضغط الجوي
للمنطقه المحيطه بطريقه تدميريه سواء للمباني او المدرعات والافراد وحتى
الملاجئ.
15 فبراير 1984
وقعت مصر عقدا مع شركة Switzerland's Consen Group لتخطيط مصنع لمحركات الصواريخ كذلك انظمة الصورايخ التقليدية
مارس 1984
وقعت شركة Honeywell Control Systems عقدا
بقيمة 200الف دولار مع معهد IFAT لتجهيز دراسة باضافة قنابل الوقود
الغازي كرأس حربي للصورايخ البالستية لصالح وزارة الدفاع المصرية وكانت
المواصافات المطلوبة رأس حربي زنة 400كجم وبحجم نصف متر مكعب بحيث يكون
لها القدرة علي مهاجمة الاهداف الحيوية والثابتة كالمدن , مصافي البترول ,
الموانئ , والمطارات الحربية . وبحيث تكون دقتها هي 0.1 من مداها (وهي
دقه عالية ) وكان تمويل الدراسة مصدرها السعودية
24 ابريل 1984
في تصريح رسمي لوزير الدفاع المصري لوكالة انباء الشرق الاوسط اعلن
انتاج صواريخ عين الصقر وان مصر في طريقها لتصنيع صورايخ بعيدة المدي
اكتوبر 1984
قامت مصر بتمثيل العراق في توقيع اتفاقية مشروع كندور 2 بحجم
استثمارات يصل الي 3.2 مليار دولار حيث قامت العراق بتمويل اغلب المشروع
واطلقت عليه مصر والعراق اسم بدر 2000 وكانت شركة
Messerschmitt-Bölkow-Blohm هي الشريك الابرز في المشروع فكانت هي التي
تقوم بامداد المشروع بالتصاميم والمساعدات التقنية كذلك معامل المحاكات
ومعدات التحكم
ونص العقد علي حصول مصر والعراق علي 200 صاروخ لكل دولة كذلك تقنيات التصنيع وادواته لتقوم كل دولة بتصنيع وحدات جديدة
[center]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][right]
1985
بدأت مصر والأرجنتين جهودهما المشتركة في مشروع كندور 2 بمدي 1000 كم وحمولة 750 كجم
1985
انهت شركة Honeywell Control Systems الدراسة المطلوبة من وزارة الدفاع المصرية بخصوص قنابل الوقود الغازي
1985
قام فنيي شركة Messerschmitt-Bölkow-Blohm (MBB) بانشاء شركة Consen Group in Switzerland للقيام بالعمل اللازم لمشروع كندور 2
1985-1988
قامت شركة Messerschmitt-Bölkow-Blohm (MBB) بارسال والتي تعمل مع
مصر في مشروع الصواريخ بارسال شحنة من معدات معملية وتجارب الي مصر .
1985-1988
في هذه الفترة قامت الارجنتين بارسال محركات صواريخ وقود صلب في هذه الفترة
9ابريل 1985
قام الرئيس الارجنتيني بتوقيع المرسوم السري رقم 604 لتوثيق
الاتفاق مع مصر ليضع العقود التي وقعت في 14 سبتمبر 1984 حيز التفيذ
والتي وقع ليها كل من وزير الاقتصاد Juan Sourrouille ووزير العلاقات
الخارجية Dante Caputo ووزير الدفاع Raúl Borrás وبناء علي هذا المرسوم
تقوم الارجنتين بارسال 44 محرك بالاضافة الي 4 محركات اختبارية الي مصر
منتصف العام 1986
اوقفت شركة MBB-Transtechnica وهي فرع من شركة
Messerschmitt-Bölkow-Blohm بأيقاف امداداتها لمشروع كندور وقامت شركة
الام وشركة الباطن التي قامت بتأسيسها MBB and the Consen Group بتطوير
مشروع لمصر لصاروخ بمدي 120 ميل
اكتوبر 1986
المرحلة الاولي من صاروخ كندور 2 بمدي 500 كم تم اختباره
1987
قدمت كوريا الشمالية الدعم الفني لمصر لانشاء مصنع لانتاج الصاروخ Scud-B
1987
قامت الارجنتين بنقل تكنولجيا مشروع كندور 2 الي مصر كجزء من الاتفاق السري المبرم بينهما
اغسطس 1987
قام الموساد الاسرائيلي بمحاولة لتصوير شحنة تابعه لمشروع كندور 2 في طريقها للعراق من مصر ونقل الصور الي المخابرات الغربية
نهاية 1987
قامت الولايات المتحدة بزيادة الضغط السياسي علي الرئيس المصري حسني مبارك الي وقف البرنامج الصاروخي المصري الامر الذي تم رفضه 21 ديسمبر 1987
نشرت Financial Times تقريرا بعنوان Egypt and Argentina in
long-range missile plan عن التعاون المصري مع الأرجنتين حيث ذكرت ان
مصر والارجنتين يتعاونوا علي تطوير صاروخ وقود صلب بمدي 800كم واعترفت
الارجنتين بالتعاون تحت مسمي البرنامج الفضائي الخاص بها لاطلاق اقمار
صناعية وذكر عدد من الخبراء انهم يعتقدون ان مصر قامت باختبار الصاروخ علي
الاقل مرة وان الجهود المصرية ردا علي الصاروخ الاسرائيلي Jericho II
بمدي 750 كم كما ذكرت ايضا التعاون المصري الكوري في تطوير صواريخ سكود
1988
تقوم مصر بتطوير صاروخ بوقود صلب تحت الاسم Vector بمدي يتراوح بين 500- 600 ميل مع الارجنتين كجزء من مشروع كندور 2
ابريل 1988
قامت الولايات المتحدة بفرض عقوبات علي شركة SNIA-BPD (National
Industrial Applications Company-Defense Division) وذلك لعلاقتها ببرنامج
كندور 2 والذي رفعته لاحقا
مايو 1988
انفجار لسيارة في فرنسا ضمن محاولات الموساد الاسرائيلي لعرقلة
تحركات مصر للحصول علي تكنولجيا متقدمة لصناعة الصواريخ من الولايات
المتحدة
مايو 1988
تقوم مصر والعراق بتطوير صواريخ سكود بي بحيث تزيد من قدراتها
ومداها من 200 ميل الي 310 ميل بحيث تمكن العراق من القدرة علي قصف طهران
حيث تحصل مصر من خلالها علي الخبرة
24 يونيو 1988
تم القبض علي 4 اشخاص تم اتهامهم بالتورط في
تهريب مواد عالية التكنولجيا الي مصر والتي يمكن استخدامها في في صناعة
انظمة صواريخ متطورة ليتم شحنها عبر طائرة حربية من طراز C-130 واحتوت
علي 430 باوند من فايبر الكربون وهي مادة خفيفة من مشتقات البترول مقاومة
للحرارة وتستخدم في صناعة انف وفوهات الصواريخ حيث مثل العالم المصري
المولد الامريكي الجنسية الجانب الامريكي من العملية بمساعدة زوجته
والعقيد حسام يوسف الذي ادار العملية من سالبورج النمسا والذي لمن تتمكن
السلطات الامريكية من القبض عليه . قام عبد القادر حلمي بالتعاون مع James Huffman مواطن
امريكي من اوهايو لشراء المواد المطلوبة ومن ثم ارسالها الي بلتمور حيث
يقوم مقدم في القوات الجوية المصرية محمد عبد الله محمد لنقل الشحنات الي
مصر وقامت السلطات الامريكية بالقبض علي عبد القادر وزوجته وهوفمان
والعقيد يوسف بينما لم تستطيع الولايات المتحدة القبض او توجيه ادانه الي
المقدم محمد نتيجة للحصانة الديبلوماسية التي يحملها وادانت حينها
الولايات المتحدة مصر بتهريب مواد لمشروعها المعروف باسم كندور 2 وكندور 3
25 يونيو 1988
رفض متحدث عسكري التعليق علي القبض علي عقيدين تابعين للجيش المصري في الولايات المتحدة للقيام بمحاولة تهريب تكنولجيا صواريخ 28 يونيو 1988
عاد المقدم محمد عبد الله الي مصر
29 يونيو 1988
اتهمت هيئة المحلفين الفيدرالية العليا كل من
عبد القادر حلمي وزوجته و جيمس هوفمان والعقيد حسام يوسف بالتورط في تهريب
مواد تستخدم في صناعة الصواريخ وتهريب 430 باوند من مادة فايبر الكربون
التي تستخدم في تطوير مدي وحمولة الصواريخ وجعلها خفية علي الرادرات
حينها غادر كلا من مساعد الملحق العسكري المصري عبدالرحيم الجوهري
والمقدم محمد الولايات المتحدة وعادوا الي مصر
4 يوليو 1988
ذكرت Aviation Week & Space Technology
ان عبد القادر حلمي طلب من شركة Greenleaf Corporation تجهيز جهازين
مخروطي الشكل cone-shaped بحيث يكون لها القدرة علي علي تحمل صدمة حرارية
تصل الي 1400 درجة سيلزية لمدة دقيقة تلك المواصفات المطابقة لمثيلاتها
المستخدمة في صناعة الصواريخ
13 يوليو 1988
رفضت مصر التنازل عن الحصانة الديبلوماسية
لاثنين من الضباط المصريين والتي ثبت تورطهما في القضية مساعد الملحق
العسكري عبد الرحيم الجوهري والمقدم محمد
20 يوليو 1988
صرح وزير الدفاع الارجنتيني بان بلاده لم تقدم
اي دعم للعراق في تصنيع صواريخ او في المجال الفضائي الا انه صرح بان
بلاده تتعاون مع مصر بناء علي اتفاق مشترك منذ عامين علي صواريخ اطلاق
الاقمار الصناعية الخاصة بالاتصالات والارصاد الجوية
27 يوليو 1988
قامت القوات الجوية الارجنتينية باختبار صاروخ كروز من طراز MQ-2 Bigua التي قامت الارجنتين بتطويره بالتعاون مع مصر والعراق
[center]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][right]
28 يوليو 1988
صرح الرئيس المصري حسني مبارك انه بخصوص مسألة التهريب المصرية
:نحن لم نسرق تكنولجيا من الامريكان ولم نتجسس علي منشأتهم ولم نسرق
وثائقهم الموضوع بسيط الامر لا يزيد عن 20 من الواح الكربون التي تستخدم
في صناعات عدة علي اللغط الكبير التي تثيره الصحافة الامريكية رغم انه
يبدو رغم ذلك ان مثل هذه المواد لا يمكن تصديرها الي خارج امريكا هذا هو
الامر .
29 يوليو 1988
اقرت الحكومة الارجنتينية بالتعاون مع مصر في مجال الصواريخ في
مشروع كندور وان التعاون بين مصر والارجنتين في مجال الوقود الصلب
للصواريخ استمر 5 اعوام وكان مشروع كندور مرحلة لمشروع اكبر فالمرحلة
الثانية التي سميت Alacran لانتاج الصاروخ Alcon
20 اغسطس 1988
نشرت Washington Post تقريرا عن تورط وزير الدفاع المصري المشير
عبد الحليم ابو غزالة في عملية تهريب مواد متعلقة بتكنولجيا الصواريخ
4 سبتمبر 1988
نشرت New York Times عن تورط وزير الدفاع
المصري عبد الحليم ابو غزالة في عملية التهريب التي دعمها حديث مسجل عن
طريق التنصت واشارت الي الوزير
5 سبتمبر 1988
حاولت اسرائيل اقناع الولايات المتحدة علي مساومت المصريين لتسوية هذه القضية في مقابل ضمان وقف انتاج وتطوير صواريخ الارض ارض .
5 سبتمبر 1988
نفي مسئول امني مصر عما نشرته صحيفة ايطالية عن قيام الموساد
الاسرائيلي بتفخيخ وتفجير سيارة في القاهرة في محاولة منها لعرقلة
البرنامج المصري الصاروخي
8-9 سبتمبر 1988
قامت كل من الولايات المتحدة وكندا والمانيا
الغربية واليابان وفرنسا وبريطانيا في اجتماع بروما بفرض حظر علي برنامج
كندور 2 وادراجها تحت اسم مشروع مثير للقلق .
24 سبتمبر 1988
قام الموساد الاسرائيلي بتفجير قنبلة امام منزل التقنيين العاملين في مشروع كندور 2 بالارجنتين كنوع من التهديد
2 اكتوبر 1988
نشرت صحيفة الاتحاد الامارتية تقريرا عن محاولات بريطانيا والموساد لعرقلة مشروع كندور 2
نهاية 1988
انفجار قنبلة بالقرب من شاحنة تنقل فنيين المان ووايطاليين الي مصنع الصواريخ المصري المصنع 17
25 اكتوبر 1988
محاميي عبد القادر حلمي المصري المولد الاميركي
الجنسية والذي يعمل مهندسا في شركة Aerojet Solid Propulsion company
اكدوا في المحكمة ان عبد القادر حلمي تم تجنيده بواسطة وزير الدفاع المصري
عبد الحليم ابو غزالة لنقل تكنولجيا الصواريخ الي مصر رغم ان جهات
التحقيق الامريكية لم تأتي بذكره في التحقيقات رغم الادلة وقاموا بتقديم
اوراق تفيد تورط عبد الحليم ابوغزالة في العملية وانه التقي موكلهم مرتين
احدهما في القاهرة في سبتمبر 1987 والثانية في مارس 1988 في واشنطن وطلب
من حلمي شراء بعض المواد من برامج صاروخية مصرية
3 مارس 1989
قامت الارجنتين بنجاح باختبار صاروخ كندور 2 بمدي 504 كم